سعورس : نتائج البحث عن الكاتب(ة) شيهانه صالح العزاز

نتائج البحث عن الكاتب(ة) شيهانه صالح العزاز

عندما يخطف القدر الرجال

عند بداية الطريق التقينا زملاء مهنة وعندما افترق بنا الطريق بقينا زملاء مهنة تسابقنا على الوصل والمحبة وفي كل مرة تهدينا من روحك المرحه ضحكة تنقذنا من قسوة أنفسنا ومشاق أعمالنا جميل أنت بجمال أخلاقك عظيم أنت بنبل مواقفك أصيل أنت أصالة عنيزة فيك من (...)

شيهانه صالح العزاز الجزيرة

28 - 12 - 2014

تعلمت من ذلك الرجل

لم يكن ذلك الرجل الذي أود التحدث عنه مختلفا كثيرا عن بقية الرجال، ألا أنه إذا عد الرجال فهو منهم! لم يكن كذلك إلا أنه الحب الذي كثيرا ما أحب أن أشدوا به وأشيد فيه كثيرا إلى أناس تملأ القلوب محبتهم.. فأرجوكم انتظروا قليلا لكي تسمعوا فأنا أريد أن (...)

يوسف بن عبد الله بن صالح العزاز الجزيرة

06 - 04 - 2011

عظمة المحبة أقوى من قسوة الكراهية

في داري الصغيرة في سكن الجامعة كنت غارقة بين كتبي وتعب الدراسة هد كياني والبرد سكن عظامي، والجوع تمكن مني، والأغلب أني سأنام الليلة كمشردة بلا طعام، فاليوم لم أجد وقتاً لآكل بين محاضراتي ولا أريد الآن في آخر الليل أن أعد الطعام وحدي وآكله وحدي. في (...)

الشيهانة بنت صالح العزاز الجزيرة

26 - 01 - 2006

هكذا علَّمني صالح العزاز

لقد كان لي مع والدي -رحمه الله- تجربة إنسانية حافلة وغنية بتلك الزيارات لمختلف متاحف العالم، وفي كل زيارة كنَّا نقوم بها كنَّا نُطلُّ على عالم جديد مختلف عن ذلك الذي نسير في شوارعه، ونتقلب بين منازله. *** أكاد لا أنسى زيارتي لمتحف الأطفال في مدينة (...)

الشيهانة بنت صالح العزاز الجزيرة

29 - 02 - 2004

العزاز اللقطة الأخيرة..!

فطفقت «الأقلام المحبة» والنفوس التواقة للوفاء.. والقراءات الموغلة في استنبات جماليات فنه.. واستشراف روعة ما قدمه من أعمال..وتلك التي لانت لتعدد مناقبه..وتحكيعن نبله.. ووفائه.. وحبه للحياة..! لا أشك مطلقاً في صدقهم.. وفي جرح الألم في نفوسهم (...)

مات صالح العزاز الجزيرة

23 - 12 - 2002

رحيلٌ فوتوغرافي ٌّ التقط الرحيل

من أي زاويةٍ سألتقط الرحيل وأنت ترحل جامحاً بندى صهيل الروح في عينيكَ أغنيةٌ على الجسد النحيل *** من أي زاويةٍ.. وآفاق الجنازةِ. صورةٌ تتوالد الآلام والآمالُ في أنحائها ويُهمهم السَّحَرُ المبلَّل بالدعاء *** من أي زاويةٍ حبيبَ الريحِ والأمس (...)

صالح العزاز رحمه الله الجزيرة

21 - 12 - 2002

خدم وطنه.. بقلمه.. ولوحاته..

روح صعدت إلى السماء وأمنيته تيتمت على الأرض!! عرفته بشوشاً.. متسامحاً.. يحمل بين وجنيته حزناً دافئاً.. لا يتكلم كثيراً.. في صمته بلاغة.. في كلامه حكمة فنان.. كاتب.. إنسان.. محبوه.. كثر.. كثر عرفوه.. شاعراً.. ومصوراً.. ومبدعاً.. في كل شيء. * * * خدم (...)

صالح العزاز الجزيرة

21 - 12 - 2002

سعد البواردي

موهوب.. إبداعي.. نعم فنان.. متمكن يرسم بآلة تصويره.. نعم. مخلوق.. خلوق.. جدير بحب الناس له.. والناس شهود الله في أرضه.. نعم.. هل بعد هذه الثلاثية الجميلة الرائعة من نعم؟ لا أحلى.. إنها العناصر الأصيلة المكونة للإنسان الحي.. كنت أتابع رحلته العلاجية (...)

صالح العزاز الجزيرة

19 - 12 - 2002

مشاعر حب من غرفة العمليات

انا راحل وسأشتاق اليك .. اقسم اني سأشتاق كيف يمكن لإنسان ان يعيش بدون روح او بدون نبض.... سأرحل... نعم سأرحل .. ولكن ليس حبا في النزهة وأي نزهة هذه ؟ سأرحل لأحاول ان أغير من بعض حياتي لأتمكن من ممارسة روعة ما بقي من عمري ... لن نلتقي لفترة من عمرنا (...)

بندر عبد الله صالح العزاز اليوم

05 - 07 - 2002

كنتَ كريماً حتى مع من يطرحون الشوك

سلام عليكم يوم وُلدت ويوم أبدعت ويوم تعود مكلّلا بثوب صحة ليس له من الله مانع بإذنه سبحانه. اسمح لي أن أبدأ معك من حيث انتهيتَ، فليس أصعب على الدنيا من أن تترك من هي موقنة بأنه من أسباب تشبث الناس بها عند ما يمنحهم بعطائه ذلك الإحساس بجمالها (...)

المبدع صالح العزاز الجزيرة

27 - 04 - 2002

بعد كل هذا الذي عشته.. أليس من حقي أن أعلن عليكم الحب؟!

قصة المرض، هذه مجرد معركة صغيرة، تحدث على هامش الحياة. أريد أن أخرج منها وانساها. أريد أن احيلها على الأرشيف والذكريات. الحب أكبر من كل الألم، وأجمل ما في الحياة. هذه تلويحة تخرج من القلب، تعبر القارات والمحيطات كأنها طائر اللقلق يبحث عن عشه (...)

صالح عبد الله العزاز الجزيرة

22 - 04 - 2002