أحبها الشاعر بكل الصدق فأهدى لها قصائده وسهر الليل مختبئاً رغبة منه في رؤية ردة فعلها عندما تقرأ القصيد. ولدهشته علم من القمر أن محبوبته مغرمة بأبيات شاعر آخر. ولما التقى به فوجئ شاعرنا أن الآخر لم يكن سوى سارق لشعره، وهنا تبدأ القصة..
العمود (...)
تحكي هذه القصيدة قصة صراعي مع أول أبيات الشعر التي سكبتها في حياتي...
كنت أعلم أنني أستطيع بفضل الله ان أنثر الكلام قصائد...
فوجهت إلى أبيات شعري دعوة عنونتها ب«هل تقبلين؟!»
فإليكم قصتي مع تلك الأبيات العنيدة التي خاطبتها في هذه القصيدة
ستأتين (...)
الإهداء : عندما نضيّع أحلامنا فإن هذا لا يعطينا الحق في الهجوم على ماضيها الجميل,, كما أنه لا يعني أننا كنا نحيا كذبة أو اننا لن نجد الحلم البديل,, الصورة الأخرى لأحلامنا الراحلة,, فإلى أحلامي القادمة بقوة عنادي أهدي:
كوني لها صورةً أخرى (...)
الى أبيات شعري وقد اعتادت ان تعصيني فتختبىء وانا أبحث عنها وتظهر فجأة بعد مغيب رغبتي في الكتابة,, وعندما ألقيت بدفتري جاءت تسترضيني,, لكنها نسيت انه رغم أنني احببتها كثيرا الا اني احببت كبريائي اكثر!
اليك عني فاني أعاني,.
وكبر اذا قلت ألا أعاني
انا (...)