هل حدث مرة وتخيلت أن تحدثك (سمكة).. لا كإجراء غير عادي.. بل كأستاذة معلمة.. تقول لك: كن كذا.. وهذا صواب.. وما اعتقدته خطأ..!! وهيا على ها الوتيرة؟!!
** ماذا - لو حدث مثل هذا الأمر من حيث الواقع قد يكون ممجوجاً إلى حد بعيد؟! أما من حيث كونه خاطراً (...)
بين المجالات (التوظيفية) التي يعجز فيها (العرض) عن امتصاص (الطلب) مجال الاستخدام في المشروعات الإنمائية ما ينتهي إليها أو تفرَّع عنها، فالمتعارف عليه أن مشروعات ضخمة متشعبة كهذه، تحتاج - وبإلحاح - إلى توافر وتوظيف مختلف الكفاءات الإدارية والفنية، (...)
** لا جدل أن (الموضوعية).. هي السبيل الأمثل - والأقل كلفة (عملياً) - في استنباط الحلول (المناسبة) لكل القضايا، وفي جل الأوقات.. وهذه (الموضوعية - الغربال): معتدل العيون: هو ذاته ما يضبط نهجنا في: فرز واختيار ومناقشة مختلف الأمور الحياتية، كبساط علمي (...)
* رسمه - سمير دهام:
إن ما تقوم به وزارة الداخلية الموقرة بمختلف قطاعاتها - على رأسها صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية - دائماً وفي اسبوع المرور هذا بالذات.. ليس إلا أحد الإنجازات الرائدة.. المنسجمة مع مسيرتنا الحضارية (...)
من: إسماعيل كتكت
بعد التحية:
لو كنت أعرف أن دعوتي لك ستسبب زعلا مع الحرمة لما فعلت.. ولكنني أعرف أنك (ساخر).. وأنك تفضل دائما أن تسخر من نفسك.. ربما لأنك مسالم.. وربما لأنك.. لا توافق برنارد شو.. في سخريته من الآخرين.. على أي حال.. أتصور أن (الحرمة) (...)
(الرياض) كعاصمة وكمدينة ذات ماضٍ ضارب في أعماق التاريخ والطبيعة المرحلة الحضارية (المعاصرة) التي تمر بها المملكة العربية السعودية فإنها - أي الرياض - تقع تلقائياً في خضم شد وجذب:
* الحاضر: يجذبها إلى مسايرة الواقع التطوري لمجتمعها، والمجتمعات (...)
العنوان: بيت أخي سلمى
يقولون العود أحمد.. ولكن ما كل عود عود وما كل ما له بريق ذهب.
(الناس يحبون طبق التبولة) وطبق السلطة لأنهما خفيفان على المعدة والنفس .قف. أنت كهذين الطبقين: لكنك تفقدهما هذه الصفة حين تجعلهما موسمين .
قف.. الفنان كالنهر يأسن حين (...)