فؤاداً كان من زمنٍ قتيلا
تموَّجَ بِالحياة ولم أخلْهُ
فُبيلَ اليومِ يقطُرُ سلسبيلا!!
فقد شقّتْ لهُ الذكرى غديراً
من الأشواقِ يغسلهُ غسيلا
حكايتي في الهوى امتَدَّتْ وطبعُ ال
حكايا الطُهْرِ تعشَقُ أنْ تَطُولا
إذا اختتَمَ الزمانُ بِها فصولاً
أضافَ بها (...)