نتذكر بكل حزن وأسى، رحيل خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، ونتذكر كيف قاد يرحمه الله وطنه وأمته إلى مراحل متقدمة من التطور والازدهار والتصالح مع النفس، والتمسك بدين الله وسنة نبيه.. نتذكر كيف تعامل هذا القائد الفذ بعفوية وتلقائية (...)
أربعة وثمانون عاماً أيها الوطن المعطاء، الذي لا يبخل في تقديم خيراته لأبنائه وأشقائه ومن احتاج، أربعة وثمانون عاماً في خيرٍ وأمان يشهد عليه المواطن والمقيم والحاج، أربعة وثمانون عاماً مضت، ونرجو الله مزيداً من الأعوام لوطننا الغالي الوهاج.
منذ (...)
بالأمس القريب كنّا نؤسس رؤية وتوجهاً وخطاً يتناسب مع إصدار صحيفة حديثة في عهد ملكنا وحبيبنا الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله وأطال في عمره، وها نحن الآن نحتفي بما تم إنجازه على أرض الواقع بعددنا رقم (1000).
كانت رؤيتنا تعتمد على الانفراد (...)
عندما زار الملك عبدالله الباحة، عندما كان ولياً للعهد، أي قبل ما يقرب من عشر سنين، كانت إطلالته خيراً وبركة، كانت عطاء وتنمية، كانت مستقبلاً وتأصيلاً لفكر اقتصادي متقدم، جاء خادم الحرمين الشريفين إلى الباحة وقتها وهو يحمل ألقاً وأملاً، وها هو اليوم (...)