عندما زار الملك عبدالله الباحة، عندما كان ولياً للعهد، أي قبل ما يقرب من عشر سنين، كانت إطلالته خيراً وبركة، كانت عطاء وتنمية، كانت مستقبلاً وتأصيلاً لفكر اقتصادي متقدم، جاء خادم الحرمين الشريفين إلى الباحة وقتها وهو يحمل ألقاً وأملاً، وها هو اليوم (...)