يقال إن الاعتذار هو من شيم الإنسان. فلم يحدد جنسه ولا عرقه ولا لونه. والسبب لذلك هو لأننا جميعًا بشر نعيش ونتعايش مع من
حولنا عبر مواقف يومية وتصرفات لحظية قد تسعدنا أو تشقينا. لذلك يجب علينا التمعن في معرفة متى نعتذر؟ كيف نعتذر؟ وما
يجب تجنبه وقت (...)
كم مرة حاولت أن تصل لهدف معين ثم توقفت؟ كم شخص محبط قابلته في طريقك للوصول لهدفك؟ لايوجد شخص في هذه الدنيا إلا لديه هدف أو حلم يريد الوصول إليه مهما كان صغيرا. الوقود الذي نحتاجه للوصول لهذا الهدف هو الإصرار عليه. فعليه يتحقق مرادنا ونسير باتجاه هدف (...)
يتمحور العطاء في حياتنا اليومية حول معانٍ كثيرة. من أبرز تلك المعاني هي أن تعطي من حر مالك أو تقدم مساعدتك لمن يحتاج. والجميل في ذلك هو أن العطاء بكل معانيه، يحمل الكثير والكثير من المشاعر الإيجابية والمعنى الإنساني الذي نحتاجه جميعنا في حياتنا وفي (...)
كل إنسان مؤمن بالله يعلم بأن الهدايا والنعم من الله لا تعد ولا تحصى. وكل النعم تكمن في جعل الإنسان بأن يعيش حياة جميلة وسعيدة بكامل تفاصيلها، ولكي ندرك عظمة الله سبحانه وكرمه، فقد غمر حياتنا بهذه النعم منذ ولادتنا، أما نحن كبشر، فلن نشعر بجمال هذه (...)
نعيش في هذه الفترة تحت ظروف جائحة كورونا (كوفيد 19) والتي قلبت حياتنا وتوقعاتنا من حال إلى حال. ومنذ بداية انتشار هذا الفيروس، كنا نعتقد بأنه سيزول في فترة، وجيزة كحال باقي الفايروسات التي مرت وسمعنا بها أو قرأنا عنها. ولكن سرعان ما انتشر هذا (...)
كان شابا يافعا اصيل الطبع يجمع كل مزايا الشباب والشيوخ، كان يتدفق حيوية ونشاطاً وخبرة وايماناً، لم يولد وفي فمه ملعقة من ذهب بل بدأ ببناء نفسه شيئا فشيئا فكر في الزواج وهو في مقتبل العمر لان الزواج للشباب هو الوقاية من مسالك ودروب الانحرافات، تزوج (...)