لم يعلو صوت خلال الأيام الماضية على صوت ما عرف بقضية (المائة وسبعين مليونا غير المدققة) والتي عادت لتطفو على السطح وبشكل كبير جداً عقب التغريدات المفاجئة لبطل القصة في الأساس سامي الجابر، الذي لا يختلف اثنان ممن عاصروه في كل مراحله لاعبا ومدربا (...)