طبيعتنا البشرية في تعاملاتنا تُبنى على أحاسيسنا للطرف الآخر، ومن ثم على الفعل الظاهر الذي نقابله بردة فعلنا.
وعند رؤيتنا للإنسانية تتحرك حواسنا بلا إرادتنا لتغوص في هذا المعنى الذي لا يتوفر في أي بلد.
ومن منا لا يحب أن يرى صورة يكمن في أدق تفاصيلها (...)