لم تَخف أبداً،كَانت أول مرةٍِ تفارقُ فيها مجموعتها..
وجدت مَن يُغنيها عَنهم..
شريكُ مثالي يتسامى للكمال
شريك رقْصتها الجَديد!..
كَانت تتمَايل يمنة ويسرة مع الانغام.. وتتقافز بنعومةٍ وتنساب مَع الهواء يحملها بكفيه..
وبالرغم مِن برودة الجَو.. كانت (...)