ورحم الله أستاذنا الإعلامي المؤرخ صاحب الخلق الآسر الدكتور عبدالرحمن الصالح الشبيلي، وأدخله فسيح جنانه، فقد كان ملء السمع والبصر، خطفه الموت فجأة وهو في أوج عطائه.
أسعدني زماني بالتواصل معه منذ عام 1999م إلى وفاته، مراسلة وكتابة ب(الواتس) وباللقاءات (...)