حتى استوى الحرف إلى الحرف جسراً إليكِ,,, وأنتِ قد أقمتِ الدور,,,، ونثرتِ العطور,,,، وشحذتِ في قوادم الجياد فتيل الركض,,,، حتى لم يعد للطريق مدىً,,,، فكل المدى أُختُصِرَ في نقطة الانطلاقِ والالتقاءِ,,.
ياسيدتي,,.
كيف لهذا الركض أن يكون في مستوى ما (...)