في كل حين وحين يتعين رئيس ومجلس إدارة وكل يعمل لمصلحته قبل مصلحة الفريق بإيقاف عمل الذي قبله ويبدأ بعمله الجديد وكأنك يا أبو زيد ما غزيت ولأن كل رئيس يريد أن يبني لنفسه مجداً جديداً إما أن ينجح أو يفشل والضحية الأولى والأخيرة النادي الكيان.
وهذا سبب (...)
هكذا نوعية أنديتنا العربية كل هزة في فريقهم يرمون ثقلهم على المدرب وما أدراك ما المدرب، ولو يعلمون أن المدربين لهم أقل نسبة في جاهزية أي فريق وهي نسبة لا تتعدى 25 % وأما بقية اللاعبين يصلون بنسبة 60 % والإدارة تصل نسبة أهميتها للفريق ل15 % ولكن (...)
كانت حياتنا الاجتماعية قبل جائحة كورونا تفتقد للتنظيم الأسري سواء في تواصلنا مع الأقارب وتفقد أحوال الجيران والحرص على تناول طعامنا من صنع بيوتنا بدلاً من أكل المطاعم التي تفتقد في معظمها لمعايير الصحة والسلامة. واجتماعنا مع أبنائنا على مائدة واحدة (...)