عيني على جرحي وعينك على الباب
ليتك دريت اش صار يوم اني اقفي!
ضاقت علي وكن هالأرض سرداب
مكسور حتى اني تكابرت ضعفي
وحسيت فيني شي(ن) اكبر من عتاب
لا الهرج ينفع به ولا الصمت يكفي
أذكر وباولها، عبس وجه بواب
واذكر وبآخرها، تحينت نزفي
كان احتياج، (...)
“ضربة معلم” ما أقدمت عليه الإدارة النصراوية حين قررت إقفال باب المفاوضات مع “الموسى والقحطاني”، وللمرة الأولى يقفل النصر الباب “بمزاجه”، وكأنني بالعالمي يضع “رجلٌ على رجُل”، ويختار ما لذ له “وطاب”، حتى إن كانت “f6” فشلت في أول ملف “تستلمه” حين حرمت (...)
على بركة الله
ومن يهمه الشعر يا سادة؟
هل ثمة من يهتم أم أننا نتنقل بين مشاهد ومراحل؟ فمن مرحلة “الشعر الشعر” إلى “الشعر المكياج” إلى “الشعر المدفوع” إلى “الشعر الهياط” إلى “الشعر الإس إم إس”، وقعنا في فخ المتابعة الإجبارية كمهتمين، تحولنا بقدرة (...)
يقول عبدالحليم حافظ “مافيش صوت حلو وصوت مش حلو، فيه صوت ذكي وصوت غبي”، وهذه القاعدة التي أطلقها “حليم” لم تكن مجرد جملة في “عرض” كلام، إنما كانت رؤية تؤسس لتاريخه مخرجا حين دخل الكثير على صوته ورصد ضعف “إمكاناته” - بحسب رأي البعض.
لذا لن نستعير (...)
تعريف
الإعلام الشعبي هو الطرح المتعلق ب(الشعر الشعبي) ليس إلا، وكأننا أمام زخم من القناعات التي تستثني كل ما سوى (الشعر) كالحكاوي، والمسارح الحياتية، والأمثال، والأهازيج، وبالتالي فإن هذا الإعلام يتعامل فقط مع (الشعر) ولكن للأسف إلى هذه اللحظة لم (...)
بصراحة
لم يعد الوضع يحتمل مزيدا من الصمت؛ لذا نقدم “الصراحة” مع حبوب “منع الزعل”، ولعل ما سيرد أدناه شكل من مكاشفة، وصدق، ومحبة، وعلى جميع الأصدقاء تنحية “الصحبة”، ومن يرى نفسه قادرا على بث “صبحه” فنحن بانتظاره.
بدون زعل
“جيل الثمانينيات”، “مرحلة (...)
خرج الشعر من باب ا لمما ر سة كفعل يحتا ج إلى موهبة ونبوغة ودربة ومران ليصبح سلوكا من السهل التمرس، عليه ومناخ استغلال تضخ فيه رؤوس الأموال بحثا ع ن، الربح وللأسف ﺃن الوسيلة: هي الشعر، ذاته ل ذا تفككت قواعده ولم يعد مكانا للشكوى والنجوى والحماسة (...)