في قصة من قصص الحياة، وفي موج العيش المتلاطم، وفي عجلة الزمن الدوارة، والمتعجلة لانقضاء الدقائق والثواني؛ وجدت نفسي في فريق تربوي نوعي بتعليم صبيا، يمتلك الكثير من المهارات والقدرات، وكلٌ لديه ميزة تختلف عن صاحبه، وهم جميعاً نتاج جهدٍ مؤسسي وآخر (...)