في كل تقلبات هذه الحياة وسرعتها في تغير بعض المفاهيم بها, وانفتاح ثقافتها وتقارب بعضها البعض ولو بعدت المسافات، وطغيان بعض اشكال المادة بها على جلّ الاهتمام، و مع تراجع بعض القيم المرتبطة بالزمن القريب، إلا أن أنفُسا ما تزال تصانع في مسرح الهدوء (...)