تختلف نوازع التآمر ومسبباته ومخرجاته من إنسان إلى آخر، ومن مجتمع إلى آخر، ولا يمكن بأي حال من الأحوال إرجاع مثل هذه المشاعر الإنسانية والظنون والتكهنات والشكوك إلى فترة زمنية معينة أو تأريخها بشخص أو جماعة بعينها، ولأسباب مختلفة، مثل كراهية الآخر أو (...)