ان تصل متأخراً افضل من ألا تصل ابداً. حقيقة ادركها القائمون على الاذاعة السورية اخيراً. فبعد 55 عاماً على انشاء الاذاعة السورية الرسمية، شعر المعنيون ان مواكبة حاجات الشباب وتلبيتها لم تعد امراً هامشياً يترك لاذاعات تجارية دخيلة مقبلة من بعض الدول (...)