شرف الله هذه البلاد الطيبة المباركة، قيادة وشعباً، بخدمة الحرمين الشريفين، فقامت بمسؤوليتها هذه بحمدالله خير قيام، بخدمات كُبرى في إدارة الحشود إذ تحسدها دولاً في نجاحاتها لذلك، بل وطلبت دولاً مساعدتها في إدارة الحشود، مما يُؤكد ريادتها، في إدارة (...)
ليس هناك متسع من الوقت لأن نقضي حياتنا بعشوائية وبآمال كاذبة.. أغلقوا أبواب الأمنيات التي لا جدوى منها.. أغلقوا منافذ الحديث الذي يجر الكذب والخداع.. أغلقوا أبواب بصيص الأمل لقيام العدالة الدنيوية، لطالما هناك إلهٌ عظيم سنرحل لعدالته السماوية وسيحصد (...)
سمعنا عن الأقزام..
وشاهدنا على أرض الواقع فئات من الناس لم يكن لهم نصيب في الطول والأمتار..
وسمعنا عن الأقزام السبعة في قصص بياض الثلج..
لكن محبرة الأقزام علَّها كانت نسياً منسياً فوق أحد الأرفف أو كانت مخبأة في صندوق الأجداد..
لا يهم لطالما نتكلم (...)
هناك أبناء من يجاهد نفسه ليصل لمنزلة الإحسان والبِّر بالوالدين، ومنهم من يحاكي الآخرين ليتربع على عرش البررة، ومنهم من ينعق ب«البِّر» ليصفق له الآخرون وإن كانت النوايا حسنة إلا أن الرياء يفسد صالح العمل.
أما هناك في زاويا «البر الصامت»؛ فنطقت أفعال (...)
قد يحدث العنوان تساؤلاً لدى القارئ «الفنون البصرية والفنون المكتوبة»، إذا علمنا أن الفنون البصرية معروفة لدى الجميع وهي اللوحة والمنحوتة والصور الفوتوغرافية وما شابه من الفنون البصرية ولكن السؤال حول الفنون المكتوبة إذا اعتبرناها مرئية في حالتها (...)
؛ أن ترى (المنافق) وهو يحتضن أناساً قد مزق جلودهم بأنياب السخرية والاستهزاء ثم يتحدث معهم ليعرف أنباء من حوله ويظهر أمامه بإحرام الطهارة وهو مجرد منها.. والآخر يظن أنه نجا من ذلك المنافق ولا يعلم بأنه أصبح جسراً يوصله للمزيد من الأخبار ومعبراً (...)
يعتبر التشكيل الفني، من أهم فنون الإبداعية التي يتم التعبير من خلالها، عن الفكر والعواطف والمشاعر سواء أكان عبر لوحة مسطحة كنافذة للحياة، أو من خلال منحوتة كشاهد على الزمان.
البُعد الفكري يعد جزءاً أساسياً ضمن العمل الفني التشكيلي، حيث يقوم الفنان/ة (...)
أحتاج من يرعى ذلك القلب ويترفق به.. أحتاج مأوى من حديد، متكأ لا يميل، وظهر لا ينحني، وقوة لا تنثني، وعزم لا ينتهي.. لا أطالب بالكثير، فاليسير يكفيني، لم أسع يوماً للأنانية، فهي معول هدم وتخريب وتفريق للجماعات والأسر.
الإيثار منهاجي، وطاعة الله (...)
يقضي معظم الناس حياتهم في البحث عن «السعادة»، والعلماء في السابق أحالوها للحظ، فالمحظوظ هو السعيد، لكن سقراط أكد أنه يمكن بالجهد البشري توفيرها ونحن من نصنعها وننشرها، فهي لا تُطلب بل تُصنع، ونحن من نصنع قوالبها بأنفسنا ولأنفسنا وللآخرين.
من خلال (...)
أُقلِّب ذلك القلم يمنة ويسرة، ألقي به على الأرض بين الأوراق المبعثرة والمحبرة الجافة، وأخرى مائلة يراق منها حبر مكثف غليظ كالدماء المتجلطة.. أتصاب المحابر بالأمراض؟!
ربما الخيبات المتوالية وشعور عدم الانتماء للمواقف والأشخاص الذين كابدنا منهم مرارة (...)
ها هم بعد أن تقوست عظامهم وهم يرعون أبناءهم وأحفادهم، اخشوشنت كفوفهم طلباً للرزق، يسامرون اللهفة والأشواق في سماع أصوات أبنائهم وأحبائهم.. إننا نراهم اليوم وهم في أمسّ الحاجة لكلمة حانية أو ابتسامة، يحتاجون منا فقط وقتاً لنبقى معهم نتجاذب أطراف حديث (...)
بادئ ذي بدء أوجه لك عزيزي القارئ وقفة تساؤل تُشعل بها أروقة الفكر أمام زخم الكتب لحظة الرغبة بالتسوق بمعرض الكتاب، فأي شيء شد انتباهك.. أعنوان الكتاب؟ أم لوحة الغلاف هي التي استوقفتك للشراء؟!
من هنا تبدأ الحكاية
حدث هذا عندما كنت ذاهباً إلى إحدى (...)
ذاك اليوم وذاك المكان، تلك اللحظات المنتظرة التي كنت أرقبها بفارغ الصبر، وتلك الآلام التي حملتها وهناً على وهن والوصب الذي لاقيته عند المخاض، تلك الانحناءات التي أنحنيتها ليرضع صغيري وترضع صغيرتي.. كنت أفترش لهما صدري ليناما قريرين.. لم ألبث أن (...)
ذيب آل جلال
منتخبنا لم يتغير , هو نفس المنتخب ونفس الروح وان اختلفت الاسماء
بل ان المواهب تكاد تكون افضل !!
نحن من تغير , تبدل التعاطي الايجابي مع المنتخب الى تعاطي سلبي !!
حتى في الاناشيد المكتوبة للمنتخب تبدلت من ( يا ناس الاخضر لا لعب بركان يتفجر (...)
«الجروح قصاص»، فكيف بمن قتل نفساً.. ربما يرد إلى الأذهان القتل العمد أو الخطأ.. كلاهما بشع ومؤلم، لكن المقتول هنا يتوارى جثمانه في القبر، وعند الله لا تخيب الودائع.
أقف هنا على أعتاب الغدر والخيانة، فكم من زوجة وزوج ماتا بالشعور وبقي الجثمان لا يجد (...)
ذيب آل جلال
النصر مع المدرب القدير (روسو ) فريق منظم يبدع ويمتع .
الفرق جميعها تخاف مواجهته ومواجهة نجومه فالنصر قادم لحصد الالقاب والذهب , ولما لا وهويملك ترسانة من اللاعبين المميزين سواء على المستوى المحلي أو الأجنبي .
اذا لعب العالميين امام الذهب (...)
ليس غريب أن يستمر النصر في المنافسة , الغريب ألا يكون هو المتصدر والبطل .
النصر فريق على شكل منتخب , أصبح هو المرشح الأقوى لأي بطوله يشارك فيها ومن يملك مثل مايملك النصر من نجوم عليه أن يفخر ويتباهى ولا يخاف !!
قدم النصر في الجولات الماضية لمحه عن (...)
ذيب آل جلال
النصر جميل بكل تفاصيله وبافراحه وأحزانه ، بعنفوانه وانكساراته ...
شاءت الاقدار ان يكون طريقة الى البطولات طريق صعب فهو ليس كغيره من الاندية التي يقفالحظ معها تارة والفار تارة اخرى ...
قد تختلف الاندية في صرفها من اجل تقوية خطوط فريقها (...)
ليس هناك ادراة بلا أخطاء ولا نادي بلا ديون !!
وليس هناك رأي ثابت في كرة القدم فمن ننتقده اليوم بسبب أخطاءه قد نثني عليه غدًا عندمايصحح أخطاءه ويوفق في تصحيح العمل ويسير بفريقه في الطريق الصحيح ..
ادارة النصر استفادت من الدروس السابقة وصححت الاخطاء (...)
«الحقائب» مهمة لحفظ ممتلكاتنا، تمتلئ مرة وتفرغ مرة أخرى، إلا أن هناك حقيبة مفتوحة منذ سن التمييز، تلك هي التي نضع فيها بلا عمد الذكر والتسبيح وآي المولى والعمل الصالح، وما أسهل التزود بالطاعات.
تبقى تلك الحقيبة تحمل وتفيض بالخيرات لدى أناس وتفرغ لدى (...)
(والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين).. هل فكرت يوما أن تكون من أصحاب هذه الآية الكريمة؟.. ربما من كثرة حبي وتعلقي بكلام الله صرت أجد ذاتي تتشكل في بعض آية.. فكم من غيظ لجمت وداخلي يبصق في وجه المواقف العرجاء.. أتفانى لأنال منزلة (...)
قُتل شخصان وأصيب 19 آخرون السبت في تفجيرين على الأقل في مدينة جلال أباد، كبرى مدن شرق أفغانستان، وفقا لما ذكره مسؤول في مستشفى ووسائل إعلام محلية.
استهدفت قنبلتان على الأقل سيارات لقوات الأمن التابعة لحركة طالبان، بحسب مصادر متطابقة، في ما يعد أولى (...)
كثيرة هي الأقلام التي كتبت عن سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان - حفظه الله -، سواء كان من الجانب السياسي أو الاقتصادي أو كقيادي محنك، الذي أبهر العقل بقراراته، وأذهل ذوي الألباب بإصلاحاته، متطلعاً إلى رؤية وطن سعودي مستقر ومزدهر سياسياً (...)
فتحت قنينة حبري لتزخرف الأشواق وتنقش الوفاء فقلَّما نجد صدق الشعور.. هل ابتسم القدر أم ازداد القهر؟.. جاءني فأمسكت ريشتي لأرسم على صفحات قلبي حبّاً بنكهة الأمل، بنكهة الأمنيات السعيدة.. وبينما كنت أنقش على صدري لوحة فنه وجنونه سكبت الحبر فوق لوحة (...)