لا تاريخ يجمع «كاتم الصوت» مع «كاتم الرأي»، فالأول سجلت براءة اختراعه على يد «هيرام ماكسيم» عام 1908، ومنذ ذلك التاريخ نفذ بواسطته الآلاف من جرائم الاغتيال، فيما لم يحفظ لنا التاريخ اسم أول مستبد كتم رأي مواطنيه، ومع ذلك ظلت وصمة العار تلاحق كل (...)
لا تاريخ يجمع"كاتم الصوت"مع"كاتم الرأي"، فالأول سجلت براءة اختراعه على يد"هيرام ماكسيم"عام 1908، ومنذ ذلك التاريخ نفذ بواسطته الآلاف من جرائم الاغتيال، فيما لم يحفظ لنا التاريخ اسم أول مستبد كتم رأي مواطنيه، ومع ذلك ظلت وصمة العار تلاحق كل المستبدين (...)