لقد جاء قرار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء في الوقت المناسب.. هكذا هو خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- حباه الله قلباً اجتمعت فيه قلوب الشعب فلو (...)
أبكي وأنا أغالب دمعة في عيني.. أتكلم وأنا أحاول أن أمنع تلعثم لساني.. أتألم وأنا أخفي هم قلبي...
هذه هي الحياة...!!
أطارد المستحيل.. وأرنو إلى الخيال...
ولا أشعر بطعم الحياة إلا مع الرفيقين اللذين أعيش معهما أسعد اللحظات.. الورقة والقلم أتدري (...)
لا أعلم من أين أبدأ... و إلى أين سأنتهي..؟!
وما يحزنني أن الطموحات أكثر من الإنجازات..
وما يسعدني أن النجاح له غايات...
كالنقد غايته النجاح..
بلا إحساس سمعتها.. ولكن ممن؟!
وبلا شعور كتبتها.. ولكن بماذا؟!
عبارة يحتار منها القلم بين جفاف الحبر.. (...)
قالت تسائلني: علام تذوب من ألم البكاء؟
ماذا أصابك من هموم؟ أما لدائك من شفاء؟
فأجبتها الداء في قلبي وفي وطني سواء..!
أبكي شعوباً حرةً قد حطموا فيها الرجاء
لمْ تقترف إثماً ولا لمماً يحق به الشقاء...
لكن كدأب الحر تأبى أن تطأطئ للفناء...
كم شردوا مِن (...)
عندما طويت صفحة الماضي.. صاحب فكري عبارات الآمال والأحلام..
ولكن كالعادة..
صفحة طويلة وجديدة تسيل منها كلمات الحزن والألم..
يتعثر اللسان من ترديدها.. وتعجز الذاكرة عن تخزينها..
في ذلك الوقت..
بكيت بلا دموع.. وابتسمت بلا سبب..
أتدري لماذا؟!
لأن (...)
شارك الأخ عبدالله بن حمد آل خنين في هذه الجريدة العزيزة وعبر صفحة (شواطيء) الماتعة يوم الجمعة 9-4-1425ه بمشاركة عنوانها (سر الرقم (7) وهي مشاركة طريفة ومفيدة يشكر عليها، ولكن لم يكن العنوان موافقاً للمضمون حيث لم يذكر الأستاذ الكريم ما سر الرقم (7) (...)
إن ما يسر الخاطر ويبهج النفس أن يجد الإنسان من يثمن جهده ويقدر عناءه حيث إن هذا التكريم والعطاء السخي دليل حي على الوعي والإدراك وما تشريف صاحب السمو الأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير حفظه الله لهذه الجائزة إلا دعم معنوي لمسيرة التعليم في محافظات (...)
الى معالي وزير الصحة لايخفى على عاقل ماتبذله الدولة وفقها الله في شتى المجالات تيسيراً للمواطنين وسعياً لتقديم افضل الخدمات لهم ومن ذلك انشاء المستشفيات في كل مدينة وقرية، ومدينة تمير احدى مدن المملكة التي تنعم بوجود مستشفى عام فيها افتتح عام 1417ه (...)