سبق أن كتبت مقالاً بعنوان «حقيبة الذكريات»، وسألت حينها: هل نحن ندوِّن مشاهداتنا حتى نستطيع الرجوع إليها والاطلاع عليها كاملة ومفصلة ويستطيع من يأتي بعدنا من ذوينا أن يطلع عليها ويستفيد منها قدر الإمكان ويقارن بينها وبين جيله الآن؟ جالت في خاطري بعض (...)