وصلتُ مطار دبي البارحة ومعي ابنتي على الخطوط الإماراتية، وكانت الساعة تقارب ال12 ليلاً، ولسبب ما لم أجد السائق ينتظرني، فاتجهت إلى طابور التاكسي مثلما في أي بلد، وحين جاء دوري فوجئت بسيدة تقف قرب سيارة التاكسي تلبس زياً يشبه زي مضيفات الطائرة عليه (...)