لقد كان يوم رحيل سمو سيدي الأمير نايف بن عبدالعزيز -رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته- يوماً من أشد الأيام حزناً، وكانت صدمة كبيرة وفاجعة عظيمة هزّت أركان المجتمع، وكان نزول الخبر الأليم كالصاعقة على الجميع غير مصدقين لولا إيماننا بقضاء الله (...)