شكراً لثقتك يا أخ عبدالله وجميل تواصلك,, ومشاركتك التي عنوانها صفحة الحاضر حالت الخصوصية دون نشرها ننتظر منك الجديد الأجمل كما عودتنا,, وياهلا.
* الأخ/ سند هليل المخلف:
شكراً لجميل تواصلك,, ومشاركتك التي عنوانها كانت حياتي حالت خصوصيتها دون نشرها,, (...)