شكرا لجميل تواصلك ومشاركتك التي عنوانها «الخليج افتخر فيه» حالت خصوصيتها دون نشرها، ننتظر جديدك الأجمل .. ويا هلا.
* الأخ: علي سليمان الحميدي الزلفى:
شكرا لثقتك يا أخ علي لكن الخصوصية المفرطة حالت دون نشرها .. وخاصة البيت السابع فنحن نبحث عما يتفاعل (...)