* هذه رسالتك الثانية لي ولم أهمل الأولى لكن العُتبى لك، ولعل التأخير إنما سببه عدالة نظر الوارد إليَّ بالبريد أو الفاكس أو شخصياً، يجب أن تحمد الله تعالى أنك لم تشتك من ذكرتهم تحمد الله تعالى كثيراً كثيراً فأنت ترى خلال عشر سنين أنهم أُصيبوا بما (...)