أكد عزيز خان مدير عام مؤسسة الحياة العضوية وعضو الجمعية السعودية للزراعة العضوية وجود أكثر من 100 مزرعة عضوية في المملكة، مشيرًا إلى أنّ توفير المنتجات العضوية في السوق يعتمد على المنتج المستورد.
كشف خان عنوجود 5 من كبريات الشركات الزراعية في (...)
أوضح الرئيس التنفيذي لشركة المياه الوطنية الدكتور لؤي بن أحمد المسلّم أن حجم استثمارات المياه والصرف الصحي في كل من مكة وجدة والطائف والرياض بلغ 50 مليار ريال خلال خمس سنوات، مبينًا أن هناك فرصًا خاصة بالمشروعات التنموية، وخزانات استراتيجية، وإنشاء (...)
كشفت الهيئة العامة للطيران المدني أنها ستغلق الصالة الشمالية للسفر في مطار الملك عبدالعزيز الدولي المخصصة لخطوط الطيران الأجنبية «غير السعودية» في الربع الرابع من عام 2014م.
وقال المشرف على تنفيذ مشروع مطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد، محمد عابد (...)
منذ انشاء جامعة الملك سعود عام 1377ه - 1957ه بمسماها السابق جامعة الرياض، وهي تنمو وتتطور لتقابل احتياجات المجتمع بكافة شرائحه وتتماشى مع تطور السياسات التعليمية المرسومة من لدن قادة هذا الوطن وفقهم الله. ولعل ما تميزت به الجامعة هو خصوصيتها الفريدة (...)
المهندس عبد الله رحيمي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني
أوقفت بعض شركات الطيران الخاصة رحلاتها من الرياض إلى بعض مناطق ومحافظات المملكة، وبالتالي عزلها جويا، خصوصا بعد تخلي الخطوط السعودية عن عدد من الوجهات الداخلية لإتاحة الفرصة أمام الطيران (...)
المهندس عبد الله رحيمي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني
أوقفت بعض شركات الطيران الخاصة رحلاتها من الرياض إلى بعض مناطق ومحافظات المملكة، وبالتالي عزلها جويا، خصوصا بعد تخلي الخطوط السعودية عن عدد من الوجهات الداخلية لإتاحة الفرصة أمام الطيران (...)
في كتابه "بحوث في الرواية الجديدة"، يقول ميشال بوتور: "نكتب دائماً من أجل أن نُقرأ". والحقيقة أن القراءة ليست هي الهدف الوحيد والنهائي للكاتب. إن الأديب الملتزم، مثلاً، يرمي إلى شيء آخر، وربما أهم بالنسبة إليه من مجرد القراءة، وهو تغيير المجتمع أو (...)
الرواية هي أقرب فن أدبي إلى الحياة كما يختبرها الناس في الواقع. فعلى الصعيد اللغوي، وعلى رغم تعدد مستويات اللغة عند الروائيين واختلافها من كاتب لآخر، فهي أقرب إلى لغة الحياة اليومية إذا ما قيست بلغة الشعر، مثلاً. فالناس لا يتخاطبون بواسطة القصائد في (...)
بوفاة محمد ديب يوم 3 أيار مايو 2003 في فرنسا يكون قد رحل آخر ممثل كبير لجيل الروائيين الجزائريين الذين بدأوا الكتابة الروائية أثناء ثورة التحرير أو قبلها بقليل، أي ابتداء من سنة 1952، جيل مولود فرعون، مولود معمري، كاتب ياسين ومالك حداد، الذين كتبوا (...)
بما أن الأدب فن من فنون القول، فإنه عندما نتحدث عن الحرية في هذا المجال، غالباً ما نعني حرية اللغة الإبداعية في ممارسة وظيفة التعبير والتبليغ، عبر نص نوعي، عن كل مضمون، مهما كان نوعه وطبيعته، من دون قيد أو رقابة أو حظر أو قهر. وهذا يعني أن كل قيد في (...)
إذا استعملنا مفهوم المثقف بالمعنى الواسع، سنجد أن مشكلة المثقف مع العنف قديمة. وربما أشهر مثال في هذا المجال، وأقدمه، هو مثال سقراط الذي مات من طريق تجرعه السم، تنفيذاً لقرار السلطة الأثينية التي اتهمته - ويا للمفارقة ! - بنشر آراء فلسفية معادية (...)
قد يموت المؤلف بالدرجة الأولى من النسيان، إلى جانب موته المحتم كإنسان. وبهذا الصدد يمكن القول إن معظم المؤلفين يموتون مرتين: بصفتهم كائنات حية لا تسلم من الفناء، وبصفتهم أدباء أو مبدعين لا يكتب الخلود إلا لأقلية منهم. إن الأسماء التي دخلت عالم (...)
وقعت بين يدي من باب الصدفة، رواية الطاهر وطار "الزلزال" التي كنت قرأتها منذ عشرين سنة خلت، أي في فترة كانت الجزائر تخوض تجربة "الثورة الزراعية" والتشييد الاقتصادي على النمط الاشتراكي من خلال ملكية الدولة لوسائل الإنتاج وللقطاع المالي واحتكار التجارة (...)
ما من بلد عربي يعاني مثل الجزائر من المسألة الثقافية بسبب انعكاساتها على الهوية وانزلاقها أخيراً نحو المطالبة بالاستقلال الذاتي لبعض المناطق من البلاد. فما هي الركائز الأساسية التي تتأسس عليها الثقافة الجزائرية؟ وهل صحيح أنه لا توجد في الجزائر ثقافة (...)
يشير إعلان فرنسا سنة 2003 عاماً للجزائر الى الموقع الذي تحتله "المستعمرة" السابقة في قلب باريس. ما يُكتب من أدب جزائري بالفرنسية مثلاً يُسلط الضوء عليه ويُحتفى به: مذكرات وسير وشعر وروايات وتاريخ وأسماء كثيرة: رشيد بو جدرة، ياسمينة خضرا، بو علام (...)
تبدو العلاقة بين الرواية والجماعات الدينية علاقة يطبعها سوء التفاهم والتصادم والعنف احياناً. وليس المقصود هنا الرواية في مجملها ولا الدين كعقيدة، بل كما تمثلها وتتمثلها فاعليات دينية وسياسية وغيرها في المجتمع. وهناك للأسف امثلة عدة على ما يميز هذه (...)
نشاطات ثقافية عدة تقام هذه السنة في فرنسا احتفاء بمرور قرنين على ولادة الكاتب الفرنسي فيكتور هيغو. بلدان كثيرة أعلنت عن نيتها المشاركة في الاحتفال. ولأن التاريخ جعل الجزائر في موقع مفارق في علاقتها بفرنسا طوال قرن وربع قرن، فإن ذلك لا يمكن ان يؤدي (...)
مسألة التراث في الرواية الجزائرية يمكن تناولها على مستوى الشكل، لأن بعض الروائيين الجزائريين استعار اشكالاً مستمدة من التراث، من التراث القصصي الشعبي، كما فعل الطاهر وطار في روايته "الحوات والقصر" او عبدالحميد بن هدوقة في "الجازية والدراويش". لكن (...)
وظيفة المثقف الجزائري لم تكن في يوم من الأيام مريحة ولا حاسمة. يرجع علي الكنز ضعف مشاركة المثقفين في الحركة الوطنية الى جهلهم بالثقافة الشعبية بسبب انفصالهم اللغوي عن الشعب، فقسم منهم مثقف باللغة الفرنسية والقسم الآخر باللغة العربية الفصحى. لكن (...)
العنف الذي عصف بالجزائر في السنوات الأخيرة، كيف انعكس في الأدب الروائي؟ الكاتب الجزائري ابراهيم سعدي يلقي هنا الضوء على أعمال الطاهر وطار وواسيني الأعرج وأحلام مستغانمي وجيلالي خلاص وياسمينة صالح وبشير مفتي وعزالدين جلاوزي وآخرين، ويرسم خريطة لحضور (...)
يمثل كاتب ياسين حالاً خاصة في الثقافة الجزائرية. الكاتب الجزائري ابراهيم سعدي يقدم هنا قراءة في علاقة ياسين باللغتين الفرنسية والعربية، وهو الذي كتب روايته "نجمة" بالفرنسية، ثم عمد الى كتابة مسرحيات بالعامية الجزائرية:
ولد كاتب ياسين سنة 1929 في (...)
} اغتيل الكاتب الجزائري بختي بن عودة عام 1995 بينما يشاهد مباراة كرة قدم. بعد ستة اعوام على اغتياله تستمر اعمال العنف في الجزائر. هنا مقال يلقي الضوء على افكاره.
الحداثة هي الموضوع الجوهري الذي شغل فكر بختي بن عودة الذي كان يشغل منصب استاذ في جامعة (...)
} يشكل الجزائري رشيد بو جدرة، مع المغربي الطاهر بنجلون واللبناني امين معلوف، ثلاثياً عربياً يكتب الرواية بالفرنسية. سمتان اساسيتان تجمعان بين اعمال هذا الثلاثي. السمة الأولى تأثير متفاوت خفي ومعلن لواقعية غابرييل غارسيا ماركيز السحرية في نتاجهم. (...)
مثل كل عام منذ 35 سنة، نظمت مدينة مستغانم اخيراً مهرجانها الوطني السنوي لمسرح الهواة. غير ان طبعة هذه السنة تميزت عن سابقاتها بتحولها الى مهرجان اورومتوسطي، بقصد الاستفادة من خبرة الفرق الأجنبية. غير ان التوجه الجديد لم يكلل بالنجاح المطلوب لمشاركة (...)
وهران مدينة المسرحي عبدالقادر علولة والمفكر بختي بن عودة ومغني الراي حسني، ضحايا الاغتيالات من أبرز المدن الجزائرية من حيث العطاء الثقافي. اهم حدث عاشته في الشهر الماضي احتضانها فاعليات الصالون الدولي الثاني للكتاب.
وعرضت في هذه المناسبة كتب متنوعة (...)