الإعاقة في الجسد تهزم بسلاح العزيمة، وأي إعاقة مهما كانت درجتها لا تصبح عائقاً في طريق ذوي الاحتياجات الخاصة لتحقيق طموحاتهم وأحلامهم.
الإعاقة التي تشل الجسد والفكر معاً هي «الأمية» ولا شيء غيرها، فقدان ذوي الاحتياجات الخاصة حقهم في التعلم، يسهم (...)