ما سيَرِدُ الآن في هذا الذي أكتبه، لا يعبّر عن رأي صاحبه، ولا عن رأي من أتحدث عنهم، ولا عن رأي الذين يقرأونه، وليس هذا الذي هنا شيئاً مألوفاً، ولا عادياً جداً، وليست غزة كذلك، ولا الذين نسوا أنهم فلسطينيون كذلك، لكنها أشياء تدعو فقط للضحك والبكاء، (...)