بينما كنتُ أنتظر دوري في أحد المستشفيات، لفت انتباهي طفلان صغيران لا يتعديان الرابعة من عمرهما، كانا يلعبان مع بعضهما بانسجام تام. قد يبدو منظراً مألوفاً كثيرين، إلا أن ما شد انتباهي أن أحدهما كان أسود البشرة والآخر أبيض البشرة ورغم ذلك كانت تتعالى (...)