هي جدتي وأمي
هي خالتي وعمتي
هي ابنتي وحفيدتي
هي صديقتي وجارتي
هي أنا وأختي
هي إلى الله تشتكي
تلك التي تخرج من بيت والديها إلى بيت ذلك الرجل الغريب عنها، ومن دفء حضنيهما إلى حضنه، فما يلبث أن يصبح لها الحياة، تجد فيه جمالها ولونها وطعمها.
يصبح هو (...)
– عرفة يمضي عام ويليه عام ، ولا يزال قلبك يحن لذاك الموقف، موقف تهواه النفس، ويزداد الحنين للقياه مع مرور الأيام ، لا يقل الشوق بل يزداد كلما وقفته.
– وقوف عرفة هو أعظم ما تؤمله في الحج إذ الحج عرفة، وأشد ما قد تجده من صور الجهاد هو في ذلك الموقف (...)
هنيئاً لمن أدرك شهر رمضان في حين لم يبلغه كثير، فقد مات بعضهم قبل بلوغه بشهور، وبعضهم صُلِّيت عليه صلاة الجنازة قبل صلاة تراويح ليلة الأول من رمضان.
وللناس في رمضان أحوال: فريق حين أدركه أدرك منة الله عليه، فأحسن شكره وحمده، وحرص على تحلية (...)
أدرك أقوام بالصدق مراتب عظام , لم يدركها غيرهم من الأنام وفي مقالتي هذه أحببتُ أن أقف وقفات في حياة بعض الصادقين التي أدركها أولئك بالصدق لا سواه وسأبدأ بذكر بعض الوقفات التي كثيراً ما أستحضرها في حياتي وفِي كلماتي من ذلك أولئك السحرة الذين أصبحوا (...)
أدرك أقوام بالصدق مراتب عظام
لم يدركها غيرهم من الأنام
وفي مقالتي هذه أحببتُ أن أقف وقفات في حياة بعض الصادقين التي أدركها أولئك بالصدق لا سواه
وسأبدأ بذكر بعض الوقفات التي كثيراً ما أستحضرها في حياتي وفِي كلماتي
من ذلك أولئك السحرة الذين أصبحوا (...)
الأم هي من قال الله تعالى فيها: {حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ} [سورة لقمان 14].
وقال: {حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً ۖ وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شهراً ۚ} [سورة الأحقاف 15].
الأم هي من (...)
قد توالى نبز الصالحين في كل العصور، وما زال يتزايد فيه القوم إلى هذا اليوم، وراجت فيه ألقاب أُخر تتناسب مع احتياج العصر، فبعد أن كان ساحراً أو مجنوناً، كاهناً أو شاعراً، مفسدا صاحب أساطير .. أصبحت اليوم ذات طابع آخر إرهابي، سياسي..
ولكن وإن تغيرت (...)
أنامل العبد تكتب كلاماً وتخط خطوطاً وترسم ألواحاً، لكن ذلك يتفاوت في أثره في الدنيا، وفي الميزان في الآخرة، بحسب نية العبد وكذا متعلق ماكتب وخط وفحواه، فما خلصت به النية لله وعظم متعلقه كان أعظم، وليس هناك أعظم من كلام الله - عز وجل- الذي أنزله (...)
أنامل العبد تكتب كلاماً وتخط خطوطاً وترسم ألواحاً، لكن ذلك يتفاوت في أثره في الدنيا، وفي الميزان في الآخرة، بحسب نية العبد وكذا متعلق ماكتب وخط وفحواه، فما خلصت به النية لله وعظم متعلقه كان أعظم، وليس هناك أعظم من كلام الله - عز وجل- الذي أنزله (...)