بعد بضعة أسابيع وصل رجلٌ من المدينة الى منزل حارس الحدود. قال للولد:
- أُدعى بيتر ن. وسأعنى بك من الآن فصاعداً. خُذ، هذه بطاقة هويتك لا ينقصها إلا توقيعك.
يحدقُ الولدُ في البطاقة. تاريخ ميلاده أُرجعَ ثلاثة أعوام الى الوراء، ويُدعى كلاوس، أما جنسيته (...)