طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم 10 شعبان 1436 ه الموافق 28 مايو 2015 م بالعناوين الرئيسية التالية.. خادم الحرمين يتسلم رسالة من الرئيس الروسي خادم الحرمين وولي العهد يهنئان رؤساء أذربيجان وأثيوبيا ونيبال بذكرى الأيام الوطنية لبلدانهم خادم الحرمين: همنا الأساسي هو الاهتمام بشعبنا وبلادنا ولي العهد: خدمة الحرمين ورعاية ضيوف الرحمن مصدر شرف واعتزاز وهدف لكافة أجهزة الدولة الامير محمد بن نايف: «أي أحد يحاول أن يقوم بدور الدولة سوف يحاسب» سياسات خادم الحرمين ستثبت أمن المنطقة وأبناء الوطن على منهج واضح وسليم الامير متعب بن عبدالله: شبابنا متحمس للانخراط بالعمل العسكري.. وخريجونا واعون بما يحدث حولهم الجبير: خادم الحرمين أكد على استمرار مواجهة الفكر الضال الجبير يلتقي أمين الجامعة العربية ووزير الخارجية الجزائري العلاقات السعودية - المصرية في ورشة عمل.. الاثنين المقبل أداء سلبي للأسهم المحلية تحت ضغط القطاعات القيادية «هدف» يعرض 3.600 وظيفة على خريجي الولاياتالمتحدة «الإغاثة» توزع مساعدات ب 22 مليون ريال.. في اليمن مركز الملك سلمان للإغاثة يطلق «حملة الأمل» ويبرم اتفاقية لإيصال المساعدات داخل اليمن المملكة تفرض عقوبات على قياديين في (حزب الله) لمسؤوليتهما عن عمليات إرهابية في الشرق الأوسط تاريخ أسود ل «حزب الله» يكشف واقعه في التعامل السلبي مع قضايا الأمة زيارة خادم الحرمين للعاصمة المقدسة دعم مباشر للحركة الاقتصادية السعودية المصرية» تنتهي من تجهيز المذكرات الموقعة مع الحكومة لاستصلاح 300 ألف فدان أوباما: تعاون وثيق بين واشنطن والناتو «الضرائب الفرنسية» تقلص حجم استثمارات التمور السعو محال صينية تضيق الخناق على المستوردين السعوديين في أواني رمضان المنزلية واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. وطالعتنا صحيفة "الوطن" السعودية بقولها ان الجريمة التي وقعت في قرية القديح، كانت من عمل تنظيم إجرامي متطرف، هدفه زعزعة أمن المملكة واستقرارها . وبينت إنه لا بد من حماية الداخل السعودي من نهج الإقصاء والتطرف الطائفي البغيض، حتى نسد كل فجوة يريد أعداؤنا التسلل إلينا من خلالها، لتمزيق وحدتنا الوطنية -أعظم مكتسباتنا- وتشتيت صفنا الداخلي، وإيقاع الفرقة بيننا، وهي أمور لن تحدث بحول الله، لأن المواطن السعودي، السني والشيعي، يعي جيدا أننا جميعا مسلمون. واعتبرت انه لا بد من حماية الداخل السعودي من خطابات التكفير والتخوين الطائفي والعنصري، عبر استحداث قوانين صارمة تتعلق بهذا الداء الذي يريد أعداؤنا تمزيق وحدتنا الوطنية من خلاله. واوضحت صحيفة "المدينة" ان سيطرة قوات المقاومة الشعبية اليمنية أمس الأول على مدينة الضالع الإستراتيجية بالكامل- إلى جانب سيطرتهاعلى مواقع عسكرية أخرى للحوثيين والمخلوع علي عبدالله صالح خارج مدينة الضالع، لاسيما معسكر قوات الأمن الخاصة، ومعسكر الأمن العام . ورات إن تحرير الضالع يشكل انتصارًا هامًا في سلسلة الانتصارات التي حققتها «عاصفة الحزم» بقيادة المملكة، والمقاومة الشعبية اليمنية التي تزداد قوة وحشدًا وفاعلية يومًا بعد يوم بزيادة أعداد المنضمّين إليها من كافة أطياف الشعب اليمني قبائلَ وأحزابًا وجيشًا. واعتبرت ان فشل محاولة لعبهم بورقة مؤتمر جنيف لفرض أمر سياسي واقع بعد أن قالت المملكة والحكومة اليمنية الشرعية (لا) للمؤتمر قبل تنفيذ الحوثي لقرار مجلس الأمن رقم 2216 بحذافيره بما في ذلك انسحابهم من المناطق التي احتلوها بسلاح الخيانة والغدر والعمالة. واشارت صحيفة "الشرق" ان في الداخل اليمني والمحيط العربي والإقليمي كثيرة هي التساؤلات التي تُطرح عن الزمن الذي قد تستغرقه الحرب ضد ميليشيات الحوثيين وصالح. وبينت انه حسب المقاييس العسكرية المجردة ربما تكون مدة شهرين طويلة لإنهاء معركة، لكن الواقع السياسي والعسكري في اليمن قبيل انطلاق «عاصفة الحزم» يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار قبل الحديث عن مدة زمنية لانتصار الشعب اليمني. واعتبرت ان الميليشيات الحوثية وحليفها صالح قطعوا كل طرق العودة إلى أحضان الوطن، وسيقاتلون حتى النهاية، وأبناء اليمن عقدوا العزم على هزيمتهم، ولن يقبلوا شركاء في وطنهم يقاتلون من أجل مصالح وأجندات حكام طهران. وقالت صحيفة "اليوم" ان جلسة مجلس الوزراء المعتادة المعقودة بعد ظهر الاثنين الفائت برئاسة قائد هذه الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – يحفظه الله – جاء الاستنكار الصارخ للجريمة النكراء التي استهدفت مسجدا من مساجد الله ببلدة القديح بمحافظة القطيف حيث قتل في هذه الجريمة من قتل وجرح من جرح . واوضحت ان رجالات الأمن البواسل الذين تمكنوا بسرعة قياسية من كشف تلك الخلية وارتباطها الوثيق بتنظيم داعش الارهابي يضربون مثالا جديدا من أمثلة التضحية والفداء واليقظة. ونوهت ان المملكة ضمن ستبقى مساعيها الحثيثة والحميدة لاحتواء ظاهرة الارهاب وملاحقة الارهابيين أينما تواجدوا ملتزمة بمواقفها المعلنة لمحاربة الأفكار الضالة والمضللة والقضاء على بؤر الارهاب وتجفيفها. واعتبرت صحيفة "عكاظ" ان المملكة تسعي على الدوام لتعزيز التضامن الإسلامي من خلال مشاركاتها في القمم الإسلامية أو اجتماعات وزراء الخارجية باعتبارها كانت ولا تزال حريصة على إيجاد حلول لقضايا الأمة الإسلامية. واشارت الى ان سياسة المملكة لطالما كانت ثابتة في رؤيتها للعلاقات الدولية والاستراتيجية المبنية على استقرار الشعوب ورخائها. وبينت ان مشاركة المملكة في اجتماعات وزراء خارجية الدول الإسلامية في الكويت تأكيدا منها على وحدة الصف وتعزيز العمل الإسلامي المشترك. واوضحت صحيفة "الرياض" ان السودان الذي شهد أشهر ثلاث لاءات عربية في قمة (1967)، عاد للتموضع في الحضن العربي ليحتل مكانه الذي يستحق بلداً بإمكانات كبيرة يرغب في لعب دورٍ يليق به في الاستحقاقات التي تمر بها المنطقة. وتابعت ان في واقع الأمر لطالما كان السودان رقماً ذا قيمة عالية في المعادلة العربية في مداها قريب المدى والاستراتيجي على وجه الخصوص، ولولا طول أمد الأزمات الداخلية التي عاشها والتي جلبت له فيما بعد العقوبات الدولية، لكان قادراً على أن يصبح رائداً في أفريقيا. وزادت يحتاج السودان اليوم أن يعمل على تنويع شراكاته وتوظيف إمكاناته التي يحظى بها، عبر مبادرات إما ثنائية أو جماعية يمكن أن تحشد لها بعض الدول العربية، وهو أمر من شأنه تخفيف وطأة العقوبات الدولية عليه، الأمر الذي يعني انتعاشاً سياسياً واقتصادياً .