طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم 24 صفر 1436 ه الموافق 16 ديسمبر 2014 م على العناوين الرئيسية التالية.. - خادم الحرمين وولي العهد يهنئان ملك البحرين بذكرى اليوم الوطني. - القيادة تهنئ رئيس جمهورية كازاخستان. - مجلس الوزراء برئاسة الأمير سلمان ينوه بقمة الدوحة التي اتسمت بحرص القادة على كل ما فيه خير أبناء المجلس. - ولي العهد يحث الوزراء الجدد على تكثيف الجهود ووضع مصلحة المواطن في مقدمة أولوياتهم. - ولي العهد يرعى تخريج الدفعة ال 87 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية.. اليوم. - ولي العهد يرعى حفل توزيع جائزة الأمير سلطان العالمية للمياه. - الأمير سلمان يبحث مع رئيس وزراء مقدونيا أوجه التعاون الثنائي وسبل تطويرها في شتى المجالات. - الأمير مقرن يلتقي رئيس حزب القوات اللبنانية. - ولي ولي العهد يستقبل سفير سنغافورة لدى المملكة. - الأمير مقرن يستقبل مجلس أمناء مركز الحوار الوطني. - الأمير سلطان بن سلمان: ملتقى ألوان السعودية يفتح نوافذ للمواطن ليرى بلاده كما لم يرها من قبل. - في احتفال سفارة مملكة البحرين بيومها الوطني.. الأمير تركي بن عبدالله: العلاقة بين المملكتين تاريخية ومجتمعنا الخليجي يتكاتف لاتحاد أقوى. - نقل تعازي القيادة.. أمير الشرقية يقدم واجب العزاء لأسرة شهيد الواجب العسيري. - سعود بن نايف يتقدم المصلين على الشهيد العسيري بجامع الفرقان بالدمام. - الأمير فيصل بن خالد يتسلم تقريراً عن برنامج خادم الحرمين لإعمار المساجد. - الأمير مشعل بن ماجد يرأس اجتماع اللجنة العليا لمهرجان جدة التاريخية. - الدكتور الخزيم يشيد بأمر خادم الحرمين بتظليل ساحات المسجد الحرام. - رئيس جامعة ستانفورد: جامعة الملك عبدالله في طريقها لتصبح واحدة من أعظم جامعات العلوم والتقنية. - جمعية علوم الأديان تنشئ مركزاً لرصد ومعالجة النزعة الإلحادية في المجتمع. - وفد من مجلس الشورى يقف على مشروع توسعة الحرم المكي ويزور مشروع الملك عبدالله لسقيا زمزم. - جامعة نايف للعلوم الأمنية تناقش دور الإعلام العربي في التصدي للإرهاب. - الجوف تواصل استعداداتها لمهرجان التمور برعاية أمير المنطقة. - تعليم المدينة المنورة يدشن برنامجاً وطنياً لنبذ التعصب والتحزب. - البحرين تحتفي بذكرى يومها الوطني ال«43».. اليوم.. وسط نهضة شاملة في جميع المجالات وعلاقات مميزة خليجياً ودولياً. - الشيخ محمد بن راشد: 2015 سيشهد بعض المؤشرات السياسية الإيجابية في منطقتنا رغم التحديات. - نتنياهو يرفض وضع جدول زمني لإنهاء الاحتلال.. وتلويح إسرائيلي بإلغاء اتفاق أوسلو. - قوات النظام السوري تخسر في ساعات معسكرين لصالح (جبهة النصرة) في ريف إدلب. - (داعش) ينفذ حكم الإعدام بحق 4 من قيادييه العراقيين بتهمة الخيانة في الموصل. - اليمن: قتيلان في عصيان «الحراك».. والحوثيون يفجرون دور تحفيظ القرآن. - «الإصلاح» اليمني يحمل الحوثيين نسف جهود التقارب. - اشتباكات قبلية جنوب ليبيا. - الخرطوم تطالب جوبا بالتوقف عن إيواء المتمردين. - بعد عام من الحرب الأهلية.. جنوب السودان يغرق أكثر في العنف.. وفرص السلام تتضاءل. - مقتل 10 جنود صوماليين في هجوم لحركة الشباب. - لافروف: تصويت الكونغرس بشأن أوكرانيا خطوة «عدائية» لروسيا. - مقتل خمسة أشخاص على الأقل في إطلاق نار قرب فيلادلفيا. - أستراليا: مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة أربعة في أزمة احتجاز الرهائن. واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. الرياض --------- وأبرزت صحيفة "الرياض"، في كلمتها، أن الاهتمام غير العادي بالتغيير الوزاري الجديد يضعنا في آفاق الوعي الشعبي العام بإدراك مهمات القادمين، وأن الملك عبدالله صاحب المبادرات التي تفوق الوصف، يهدف دائماً لأن يكون العمل المخلص وسيلة التقويم والتكريم حتى إنه لدى استقبال الوزراء الجدد قال: «ابدأوا بالصدق وعلموني» وهو تواضع الرجل الكبير في مقامه وصدق نواياه وعمله، وبنفس الوقت المراقب الدقيق لكل ما يجري في بلده. وشددت على أنه لا عذر لأي عامل سواء أكان بدرجة وزير أم رئيس دائرة أم مؤسسة طالما الدولة اعتمدت الأرقام الهائلة في الميزانيات، وسهلت المهمات ومنحت الصلاحيات، ولذلك نحتاج لكسر تقاليد أعمال الوزارات حين تصبح تشريفية لا مسؤولية أدبية وأمانة. وأهابت الصحيفة، بأن التفاؤل موجود، ولا أحد يشكك بصدق النوايا.. لكن كلمة خادم الحرمين الشريفين «ابدأوا بالصدق» هي جوهر المهمات والوصية الصادقة لأننا نحتاج الإخلاص ليس في تحقيق المكاسب الشخصية وإنما في وجود النماذج التي تحتذى في السلوك والأمانة، والدولة حمّلت الأمانة لمن يستحقها ونرجو أن تكون الأعمال بمستوى الواجبات. اليوم ------ واعتبرت صحيفة "اليوم"، أن وصية قائد هذه الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -يحفظه الله-، أثناء أداء الوزراء الجدد المعينين القسم أمامه، مساء أمس الأول؛ بأهمية التعامل بالصدق أثناء تأديتهم لأعمالهم، من شأنها الارتقاء بكل الخطوات التطويرية التي تشهدها المملكة؛ من أجل الارتقاء بمستويات العمل النهضوي الجاد إلى الأفضل والأمثل. ورأت أن التعيينات الجديدة جاءت في مكانها المناسب، وتوقيتها المناسب، فالوزراء الجدد يتمتعون بطموحات كبرى، لترجمة تطلعاتهم نحو تحديث مرافقهم وتطويرها؛ لتناسب المرحلة التنموية التي يعيشها الوطن، ولدقة المرحلة التي تمر بها المملكة نحو المزيد من التحديث والتطوير في ظل تحديات اقتصادية كبرى يشهدها العالم وتشهدها المنطقة العربية. وبينت أن القسم الذي أدلى به الوزراء الجدد أمام القيادة الرشيدة، هو التزام ضمني بالإخلاص للدين والمليك والوطن، والالتزام بالاحتفاظ على مصالح المملكة، ومراعاة أنظمتها وتشريعاتها. وخلصت الصحيفة إلى أن انتهاج مبدأ الصدق في البداية يحقق أبعاداً منهجية لمراحل العمل المقبلة، التي سوف تصب -بإذن الله- في روافد مصلحة الوطن والمواطنين، وهي مصلحة تقع على رأس أولويات القيادة الحكيمة لهذا الوطن المعطاء. المدينة --------- فيما لفتت صحيفة "المدينة"، إلى أن المتتبع للأوامر الملكية الصادرة تباعًا منذ تقلد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز- يحفظه الله- أمانة ومسؤولية قيادة البلاد في المسيرة السعودية المباركة منذ العام 2005 لابد وأن يلاحظ حرصه الشديد على متابعة تلك الأوامر والعمل على إيصال رسالة ذات مضمون واحد على الدوام. وعدت الرسالة، بمثابة خط أحمر أمام المسؤول المعني بتنفيذ هذا الأمر سواءً أكان ذلك المسؤول أميرًا أو وزيرًا أو خلافه: الحرص على أن تكون رسالتهم الأساس في أداء عملهم خدمة الدين والوطن، وتوخي كل ما من شأنه تسهيل معاملات المواطن وفتح الأبواب والقلوب للإصغاء إليه وتلبية احتياجاته ومطالبه. وقالت: إن تشرُّف الوزراء الجدد - الذين صدرت الأوامر الملكية الكريمة بتعيينهم في مناصبهم الجديدة- بأداء القسم أمام المليك المفدى- رعاه الله- مساء أمس الأول يعتبر نقطة الانطلاق في مرحلة جديدة في البناء والتطوير وفي العمل والعطاء، وهي مرحلة لن تكون سهلة بطبيعة الحال مع تزايد التحديات التي يواجهها الوطن. عكاظ ------- صحيفة "عكاظ"، بدورها أهابت بالعلاقات النموذجية التي تجمع بين القيادتين والشعبين والحكومتين في المملكة ومصر، معتبرة أن زيارة الملك عبدالله الثاني للمملكة مساء أمس الأول ولقاؤه المهم بخادم الحرمين الشريفين في أعقاب زيارته الأخيرة إلى واشنطن.. ولقائه منذ بضعة أيام الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، تأتي في هذا الإطار. وأوضحت أن هذه الاتصالات والمشاورات المكثفة، تكتسب أهمية قصوى لأنها تهدف إلى تهيئة الأرضية الملائمة لاستعادة الاستقرار والهدوء بالمنطقة والتفرغ من جديد لمرحلة إعادة البناء لما دمرته الحروب والمآسي والجراحات. وتابعت قائلة: إن الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي تعالى صوته منذ بداية الأخطار التي أخذت تهدد منطقتنا مناديا بضرورة الالتفاف حول بعضنا البعض ومواجهة تلك الأهوال بالكثير من التعاون والتفاهم والتكامل.. يشعر الآن بكثير من الرضى لعودة الأمور إلى أوضاعها الطبيعية في المنطقة بصورة جذرية.. ولقاءاته المهمة هذه تعزز وتكرس إرادة السلام والبناء والتعاون لا سيما بين بلدين كالمملكة والأردن جمعت بينهما الكثير من القواسم المشتركة. الوطن -------- وفي الملف السوري الدامي، كتبت صحيفة "الوطن"، عن اقتراح الأممالمتحدة خطة للهدنة في عدة مناطق سورية، بدأتها بمدينة حلب، مشيرة إلى أن هذا الاقتراح الذي دعا إليه دي ميتسورا مبعوث الأممالمتحدة إلى سورية، دعمته دول الاتحاد الأوروبي في اجتماع وزراء خارجية دول الاتحاد أمس. وأوضحت أن الترشيح لوقف إطلاق النار في مدينة حلب يأتي من كون هذه المدينة تشهد صراعا عنيفا بين قوات نظام الأسد ومعارضيه، ولم تتمكن أي جهة من السيطرة على المدينة شمال البلاد. وقد تفاوض دي ميستورا مع عدد من قادة النظام والمعارضة بهذا الشأن. ورأت أن هذا الاقتراح يقطع الطريق على كل حل عسكري يمكن أن ينهي الأزمة الدموية في سورية، ويؤكد عزم المجتمع الدولي عدم خوض أي مغامرة عسكرية لقلب موازين القوى في سورية لصالح أي طرف هناك، والاكتفاء بكل الحلول السياسية الممكنة، إن كانت هناك حلول فعلية. الشرق ------------ وتحدثت صحيفة "الشرق"، عن مشروع القرار الفلسطيني الذي تبنَّته الجامعة العربية سيُطرَح غداً أمام مجلس الأمن الدولي، لوضع جدول زمني لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية التي احتُلَّت في عام 1967. وبينت أن القيادة الفلسطينية أكدت أنها لن تتراجع أمام هذا الهدف وستحشد من أجل الحصول على أغلبية كافية في مجلس الأمن لإقرار المشروع. وأشارت إلى أن الموقف الإسرائيلي كان واضحاً.. الاحتلال لم ينتظر الفيتو الأمريكي ضد مشروع قرار إنهاء الاحتلال بل إن قادته سبقوا ذلك بأن عطَّلوا كل المباحثات وعرقلوا جميع المبادرات الدولية لإعادة إحياء المفاوضات التي توقفت بين الطرفين. وأنهت الصحيفة مقالها متسائلة: غداً ستتجه عيون الفلسطينيين صوب مجلس الأمن والقوى العظمى، فهل ينصف مجلس الأمن فلسطين هذه المرة وينجح في استصدار قرار يتجنب فيتو القوى العظمى؟.