أثار قانون لضبط تسريحات الشعر في الجيش الأمريكي، حفيظة عدد من الأمريكيين من أصول أفريقية الذين وصفوه بأنه مبني على "التمييز العنصري." وبحسب القانون الجديد فإن العديد من تسريحات الشعر والتصفيفات التي تشتهر عند الأمريكيين من أصول أفريقية سيتم منعها مثل التجديل والتحزيز ولفات الشعر إلى جانب تسريحات حقول الذرة. من جهته أكد الجيش الأمريكي رفضه لهذه الاتهامات مشيرا إلى أن هذا القانون شارك في سنه عدد من الضباط العاملين بالقوات المسلحة من أصول أفريقية. وأشار الجيش إلى أن القانون الجديد يهدف إلى وضع وصمة موحدة للعسكريين لتحديد الطول الكثافة إلى جانب حجم وامتداد السالف مقارنة بالأذن إلى جانب التسريحات، وذلك وفق تقرير "CNN بالعربية".