الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
فاطمة الفهرية التي أسست أقدم جامعة في العالم؟
وزارة الصحة الأمريكية تبدأ عمليات تسريح موظفيها وسط مخاوف بشأن الصحة العامة
استمرار احتفالات العيد بالمدينة بحزمة من الفعاليات والأنشطة الثقافية
رياح مثيرة للأتربة على 5 مناطق
طيفُ التوحدِ همٌ أُمَمِي
مجمع الملك سلمان للغة العربية يُطلق برنامج "شهر اللغة العربية" في إسبانيا
خالد عبدالرحمن يشعل أولى حفلات العيد بالقصيم
ترحيب سعودي باتفاق طاجيكستان وقرغيزستان وأوزبكستان
عقد قران المهندس أحمد حسن نجمي على ابنة محمد حمدي
المملكة ترحب بتوقيع طاجيكستان وقرغيزستان وأوزباكستان معاهدة الحدود المشتركة
الخواجية يحتفلون بزواج المهندس طه خواجي
المملكة: حماية الأطفال في الفضاء السيبراني استثمار استراتيجي
الاتحاد «جحفل» الشباب بثلاثية
القادسية والرائد للبحث عن بطاقة التأهل الثانية
محافظ البكيرية يرعى احتفالات الأهالي بعيد الفطر
نواف بن فيصل يُعزّي أسرة الدهمش في وفاة الحكم الدولي إبراهيم الدهمش
رجال أعمال صبيا يسطرون قصص نجاح ملهمة في خدمة المجتمع وتنمية الاقتصاد المحلي
ساكا يهز الشباك فور عودته من إصابة طويلة ويقود أرسنال للفوز على فولهام
المملكة توزّع 1.500 سلة غذائية في محلية الدامر بولاية نهر النيل في السودان
مدرب الشباب ينتقد التحكيم عقب الخسارة أمام الاتحاد
القيادة تعزي حاكم أم القيوين
العيد يعزز الصحة النفسية
الاتحاد يقلب الطاولة على الشباب ويتأهل لنهائي أغلى الكؤوس
القبض على (5) إثيوبيين في عسير لتهريبهم (90) كجم قات
الولايات المتحدة: من المبكر تخفيف العقوبات السورية
«إغاثي الملك سلمان».. جهود إنسانية متواصلة
8 دول في أوبك+ تجتمع الخميس وتوقعات ببدء خطة رفع الإنتاج
أخضر الصالات يعسكر في فيتنام استعداداً لتصفيات كأس آسيا
تجربة سعودية لدراسة صحة العيون في الفضاء
49.8 مليار ريال فائض تاريخي لبند السفر في ميزان المدفوعات بالمملكة
ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال ميانمار إلى أكثر من 2700 قتيل
مكتبة الملك عبدالعزيز العامة تشارك في معرض بولونيا الدولي للكتاب 2025 بولونيا
محافظ الطوال يؤدي صلاة عيد الفطر المبارك في جامع الوزارة ويستقبل المهنئين
الناصر يحضر احتفال القوارة بعيد الفطر
باحثون روس يطورون طريقة لتشخيص التليف الكيسي من هواء الزفير
جوارديولا يُعلن مدة غياب هالاند
وادي الدواسر تحتفي بالعيد السعيد وسط حضور جماهيري غفير
أمير منطقة تبوك يلتقي اهالي محافظه تيماء
بلدية محافظة الشماسية تحتفل بعيد الفطر المبارك
الدولار يشهد أداءً متقلبًا ترقبًا للرسوم الجمركية الأمريكية
إصابة الكتف تنهي موسم «إبراهيم سيهيتش»
جمعية " كبار " الخيرية تعايد مرضى أنفاس الراحة
توجيهات ولي العهد تعزز استقرار السوق العقاري
التجارة: 5 شوال دخول نظامي السجل التجاري والأسماء التجارية الجديدين حيز التنفيذ
أكسيوس: ترمب سيزور السعودية مايو المقبل
أكثر من 122 مليون قاصدٍ للحرمين الشريفين في شهر رمضان
"أمانة الطائف" تنهي استعداداتها لعيد الفطر المبارك
الأمير سعود بن نهار يستقبل المهنئين بعيد الفطر
جمع مهيب في صلاة عيد الفطر في مسجد قباء بالمدينة المنورة
إدارة المساجد والدعوة والإرشاد بمحافظة بيشة تُنهي استعداداتها .
مختص ل «الرياض»: 7% يعانون من اضطراب القلق الاجتماعي خلال الأعياد
محافظ الجبيل يستقبل المهنئين بالعيد ويزور المرضى المنومين
ترامب: لا أمزح بشأن سعيي لفترة رئاسية ثالثة
إنجاز إيماني فريد
عيد الدرب.. مبادرات للفرح وورود وزيارات للمرضىع
بين الجبال الشامخة.. أبطال الحد الجنوبي يعايدون المملكة
العيد انطلاقة لا ختام
الرئيس عون: لبنان دخل مرحلة جديدة بعد عقود من العنف والحروب
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
محمود صباغ ولبس الشّماغ..
!
نشر في
أنباؤكم
يوم 25 - 01 - 2011
أحمد عبدالرحمن العرفج -
المدينة
السعودية
هُناك أشياء تَستوقف المَرء لغَرَابتها، ومِن الغَريب الذي حَدَث قَبل أيَّام، أنَّ صَديقنا الكَاتِب الأنيق «محمود صباغ» شُوهد مُرتديًا الشّماغ، وكَان مَنظره مِثل «مُستشرق هولندي» أتى إلى الجزيرة العربيّة، فلَفحته الصَّحراء، وأرَاد الاحتماء مِن هَذا اللفح بارتداء شماغ أحمر يَقيه اللهيب..!
مَنظر «محمود» هَذا جَعلني أتسَاءل: لمَاذا نَلبس الشّماغ، وهو يُنافي كُلّ السّياقات الثَّقافيّة والدِّينيّة والاجتماعيّة والمهنيّة التي نَقوم بها..؟!
وإليكَ الدَّليل.. مَثلاً عِندما تَذهب إلى المَسجد، تَجد أنَّ المُصلِّين -أثناء الرّكوع والسّجود- يَنشغلون بتَرتيب الشّماغ، حيثُ يُنسّقونه مَرَّة في الجَانب الأيمن، ومَرَّة فَوق الكتف الأيسر، الكُلّ يَعمل ذَلك بلا استثنَاء..!
ولو أردنا الزّيادة لقُلنا: إنَّ الإمام يُعاني مِن الشّماغ أكثَر مِن المُصلِّين، بحُكم أنَّه لا يَرتدي عقالاً، الأمر الذي يَجعل الشّماغ يَحوم حَول الرَّأس، ويَتهدَّل مَرَّة إلى الجهة اليُمنى ومَرَّة إلى الجهة اليُسرى، فيَنشغل الإمام بتَثبيت الشّماغ، وتَكثر حَركته، وقد تعلَّمنا مِن كُتب الفقه التي تَدحدرت علينا مِن فُقهائنا، ومِن العُلماء الذين كُنَّا نَثني الرُّكَب عِندهم في الحَرَم النَّبوي، أنَّ كَثرة الحَركة تُبطل الصَّلاة..!
أمَّا في سياق العَمل، فلو ذَهبتَ إلى أي إدارة خَدميّة، عَفوًا لن أتعرَّض إلى أي إدارة حكوميّة بعينها، فهُم يَتحسَّسون مِن النَّقد، فلو تَناولناهم لغَضبوا، وإن غَضبوا فسيُطالبون بإيقافي وأنا لا أرغب بذلك، لأنَّ الكِتَابة مَصدر مِن مَصادر رِزقي، لذلك سأتّجه إلى البنوك، فلو دَخلتَ أي بَنك ستَجد أنَّ الموظّف السّعودي «مشخّص» على «سنقة عَشرة»، حيثُ استهلك مِن وَقته رُبع سَاعة في تَثبيت العقال، ومِن ثَمَّ الجلوس عَلى الكُرسي، ليَتحرَّك بخُطط «ثَابتة ومَحبوكة»، حتَّى لا يَختلّ تَوازن الشّماغ، ولا تُدركه هَزَّة بَنكيّة، أو نَكسة مِن نَكسات الأسهم الزّراعيّة، حِينها يَبدو الموظّف في حَركتهِ وكأنَّه «ضبع»، فإذا أراد الالتفات التفت بكُلِّ جَسده، وليس الرَّقبة وَحدها، حتَّى لا تفسد الشَّخصيّة..!
وفي جَانب القيادة، هُناك دراسة تَقول: إنَّ لبس الشّماغ مِن أسباب الحَوادث، وخَاصَّة بالطَّريقة التي يَلبسها به مَن نَصطلح عَلى تَسميتهم «المطاوعة»، حين يُكثِّفون النِّشاء، فيُصبح الشّماغ عندها كالوَرق المُقوَّى، يَحجب الرُّؤية مِن اليمين والشّمال، ويُصبح قَائد المَركبة وكأنَّه خيل لا يَرى إلَّا أمامه، مَع أنَّ القيادة تَتطلَّب استخدام جميع أنواع المرايا..!
وأذكر أنَّ أحد سَائقي «الخَط» الذين رَكبتُ مَعهم، أرَاد مَرَّة أن يَعطس والسيّارة تَسير بسُرعة 120 كم في السَّاعة، وعندما فَتح النَّافذة طَار الجُزء الأيمن والأيسر مِن الشّماغ، وبقيا خَارج النَّافذة، فمَا كَان مِن السَّائق إلَّا أن أغلق النَّافذة عَلى الشّماغ، فأصبح وَجهه مُغمّمًا، وكِدنَا أن نَذهب في «خرخر»، أو «داهية»، كَما يَقولون، لَولا لُطف الله اللطيف الخَبير..!
حَسنًا.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: إنَّني سَألتُ أحد الأعراب: لماذا تَلبس الشّماغ..؟! فقال: لأتّقي به الحَرّ والبَرد والغُبار، واستخدمه مَنشفة لليدين، وأمسَح بهِ أنفي..!
يا قوم: هذا هو الشّماغ، وهذه بَعض مُعوّقاته وفَوائده، فاختاروا مَا أنتم فيهِ رَاغبون..!.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
كاتب صحفي : لبس الشماغ نافي كل السياقات الثقافية والدينية والاجتماعية والمهنية
محمود صباغ ولبس الشّماغ..!
محمود صباغ ولبس الشّماغ..!
في مقال له الكاتب العرفج يطالب بإبطال إرتداء الشماغ
-
-
أبلغ عن إشهار غير لائق