بعد أن تركتها أمها وحيدة في المنزل، حاولت الطفلة ذات الخمس سنوات أن تجد مخرجاً عبر التسلق على نافذة الغرفة فعلق رأسها بين القضبان الحديدية للنافذة في حين بقي جسدها معلقاً من الخارج. واستدعى أحد الجيران فريق الانقاذ بعد أن سمع صراخها، وتمكنت النجدة من إنقاذها بعد قطع القضبان الحديدة للنافذة. ويظهر الفيديو عملية الإنقاذ الصعبة للطفلة التي كانت بين الحياة والموت.
وأبدى البعض تعليقه على الفيديو بأسلوب طريف مثل "هذي? فايدة القضبان الحديدية"، وألقى النقاش بين النشطاء الضوء على مأساة ترك الأطفال في المنزل دون وجود أي فرد من العائلة يرعاهم، لأن الأطفال بطبعهم مشاغبون ولا يعون عواقب هذه التصرفات الطفولية التي تكلفهم حياتهم في كثير من الأحيان.