من الطبيعي أن السخرية من الآخرين لا تتفق مع الذوق العام الذي هو معنى (الإتيكيت) فبعض المجتمعات المحيطة حولنا وبعض البيئات اكتسبت ظاهرة السخرية من البعض في سبيل إضحاك أكبر عدد من الناس ... وأثمرت ضحكا بلا هدف إلى أن أصبحت هذه الحالة، ظاهرة تطفو على السطح بوضوح تام . بل شغلت حيزا من الأعمال الفنية لبعض المجتمعات مثل (المسرحيات ، والمسلسلات) . فيجب علينا الترفع عن السخرية من الآخرين مهما كان الأمر.