الأمير الوليد بن طلال يوزع وثائق وشاهدات على وسائل الإعلام باللغتين العربية والإنجليزية تؤكد عدم تواجده في أسبانيا خلال شهر أغسطس 2008 وذلك ردا على قرار محكمة إسبانية المتضمن إعادة فتح التحقيق في اتهام الأمير بالاعتداء الجنسي على فتاة بعد تخديرها في منتجع جزيرة إبيزا الأسبانية الفاخر في البحر المتوسط عام 2008. وقد تضمنت الوثائق جدول أعمال الأمير في الفترة التي وردت في الإتهام أن الأمير كان متواجا فيها على الاراضي الأسبانية.