جرفت المياه كمية ضخمة من الأسماك النافقة تُقدر بنحو 20 طنا إلى ضفاف واحدة من أكبر بحيرات المياه المالحة في أوروبا، الأمر الذي أشعل شرارة احتجاجات في إسبانيا على تدهور الأحوال البيئية، بينما فتح ممثلو ادعاء محليون تحقيقا. وشهدت بحيرة «مار مينور»، التي كانت أحد معالم الجذب السياحي وملاذا للحياة البحرية في مُرسية على ساحل إسبانيا الجنوبي الشرقي المطل على البحر المتوسط، انخفاضا كبيرا في مخزون الثروة السمكية في السنوات الأخيرة مع حدوث موجتي نفوق جماعي مماثلتين في 2016 و2019. أخبار متعلقة «مئوية» أكبر رافعة أثقال تنافسية في العالم تغير المناخ يهدد السردين بالانقراض خنفساء حية تزحف في أمعاء «ستيني»