ذكرت مواطنات أن ذكرى «اليوم الوطني» تعرف النشء بما قدمته المملكة عبر العقود الماضية وتشكل أهمية من أجلنا، قائلات: «مملكتنا جعلتنا سيدات قادرات على العطاء بالفطرة، ونتميز بروح المسؤولية والإتقان في العمل، وذلك في ظل حكومتنا الرشيدة». وأضفن: استطاعت النساء السعوديات في ظل حكومتنا الرشيدة أن يضعن لهن بصمات في المجتمع. وقالت عضو المجلس البلدي معصومة العبدالرضا: اليوم الوطني يعني تجديد العهد للتدارس ووضع التدابير الوقائية لحماية الوطن والوقوف على ما ينبغي علينا كمواطنين تقديمه في هذا اليوم من آليات لتوجيه الطاقات الشبابية والحفاظ على المقدرات الوطنية ورفع شعارات الطاعة لولاة الأمر. وقالت مدير الإدارة النسائية بأمانة الأحساء مها السديري: في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله- تتواصل في مملكة الخير والعطاء، مسيرة التقدم والحضارة، والتي عرفتها هذه البلاد منذ توحيدها على يد الملك المؤسس- طيب الله ثراه- وتَوالي مسيرة القيادة مع أبنائه البررة بعده. وذكرت المواطنة سعاد العوض: في مثل هذه المناسبة تمر أمام أعيننا صور كثيرة من أبرزها صورة لتاريخ مشرق يتمثل في ميلاد وطننا الشامخ الكبير في العام 1351ه، بعد ملحمة البطولة التي قادها المؤسس المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود لتتوحد المملكة قلب الجزيرة العربية النابض ويجمع شتاتها. وقالت المواطنة ندى عبدالله: في ذكرى اليوم الوطني يجب أن نعمل على دعم التعليم وتطويره لتحقيق أهداف المملكة، ثم الاستفادة بمخرجات التعليم. كما اعتبرت أمل الفهيد أن المملكة فتحت المجالات أمام المبدعات والمثقفات والمتميزات. وها هي في كل يوم تتطور المرأة السعودية في ظل قيادتنا الرشيدة حفظها الله. وبينت المواطنة فاطمة العويد ان ذكرى اليوم الوطني تبقى منقوشة في فكر ووجدان كل مواطنة سعودية تعشق تراب هذا الوطن، وكيف لا تكون كذلك وهو اليوم الذي تم فيه توحيد جميع نواحي وجهات المملكة داخل ارض واحدة على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن. وقالت المواطنة نادية الخزعل: إن المناسبة تبقى خالدة وتستحق وقفة عظيمة توضح لأبنائنا وأجيالنا القادمة ما هي قصة الأمانة والقيادة ووفاء شعب يعيش على أراضيه منعماً بالأمان، ومنها فإن أجيالنا باتت تستلهم من اليوم الوطني. وقالت المواطنة عائشة عبدالعزيز: استطاعت النساء في ظل حكومتنا الرشيدة أن يضعن لهن بصمات عدة في المجتمع.