نظم القائم على متحف ألماني نحو 250 مفردة لجعل الزوار يرتبكون في معرض «الإحراج: مائة سبب للاحمرار خجلا»، في متحف النظافة الألماني. ويلعب المعرض الممتد على مساحة ثلاث قاعات بفكرة المراقبة وكونك مراقبا. ويوجد بالمعرض كل الأشياء الطبية والعرقية والتاريخية المتعلقة بالأوجه المختلفة للإحراج من التنوع الثقافي إلى الفخر والهوية إلى الخزي. ويستضيف المعرض متحف في دريسدن مخصص للبحث البشري في النظافة البدينة. ويقول المدير كلاوس فوجل: «الإحراج قضية تقع بين الطبيعة والثقافة، الجسد والمجتمع. الأمر يتمحور حول إحراج الأشخاص والتعرض للإحراج». وتضم جولة المعرض مجموعة من المعروضات المصممة لتحدي حساسية الزوار.