وتعّب الحظ ركضه يركض وراه ولا تلاقوا على خير لو هي على فهم المجرّب وحفظه مامات ثلثين العرب ف الدنانير في مشهدٍ مهما يعيدون عرضه تبريره ان اعادته دون تبرير تقرير خمس سنين ب ايديك وامضه من بعدها ماعاد نقبل تقارير بيت قبل فتله تفكّر بنقضه نقضه يكون اصعب من الفتل بكثير لا تسأل اللي مايلبّي لفرضه كم ركعةٍ صلّى بها الثلث الآخير نصف العرب قضّى لياليه عرضه والنصف الآخر ينفخون المزامير والذيب نومه كان غمضه وغمضه لكن شخيره هالزمن طيّح الطير وكف الكريم اللي نسى كيف قبضه بسطه جلب كل الضوامي على البير رغم الوجع باقي ورى الليل ومضه تلويحها حث الخطاوي على السير النوم له صبحه وللحلم يقضه تفزع قلوبٍ برّدتها المعاذير ليلٍ هجم بعضه على وجه بعضه اكتب على باقيه تصبح على خير