أعلنت الأممالمتحدة أن 21 يونيو من كل عام سيصبح يوما عالميا لليوغا، لتعتمد بذلك اقتراحا تقدم به رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الذي قال إنها تسمح للناس «باكتشاف الشعور بالتوحد مع ذاتهم والعالم والطبيعة». وقال امين عام الأممالمتحدة بان كي مون: «إن اليوم العالمي لليوغا سيوجه الاهتمام الى الفوائد الشاملة لهذه الرياضة، وأضاف في بيان: ان اليوغا تستطيع أن تسهم في مقاومة الأمراض غير المعدية والجمع بين المجتمعات بطريقة شاملة تولد الاحترام، كما انها رياضة قادرة على الإسهام في التنمية والسلام، من الممكن حتى أن تساعد الناس في الأوضاع الطارئة على تخفيف الشعور بالتوتر».