أعلنت وزارة الصحة عن حالة وفاة بكورونا لرجل سبعيني بالرياض، اضافة الى 14 اصابة جديدة بالمرض في مكةوجدةوالرياض، كما كشفت الوزارة عن تماثل 4 حالات للشفاء كان قد تم تأكيد إصابتها بالفيروس في وقت سابق، ضمن الحالات المسجلة في الأربع والعشرين ساعة الماضية. وتفاصيل الحالات كالتالي: أ- في مدينة الرياض: - امرأة تبلغ من العمر 45 سنة، وأدخلت مستشفى حكوميًّا بتاريخ 29/4/2014م بأعراض تنفسية، وتتلقى العلاج بالعناية المركزة، سائلين الله لها الشفاء العاجل، وهي مخالطة لحالة مؤكدة. - رجل يبلغ من العمر 47 سنة، أدخل مستشفى حكوميًّا بالرياض بتاريخ 21/4/2014م بأعراض تنفسية، ويتلقى العلاج بالعناية المركزة، سائلين الله له الشفاء العاجل. - رجل يبلغ من العمر 77 سنة، يعاني ورمًا نقويًّا متعددًا، دخل مستشفى حكوميًّا بالرياض منذ شهر ديسمبر 2013م، وظهرت لديه الأعراض التنفسية بتاريخ 29/4/2014م، وقد وافته المنية بتاريخ 2/5/2014م. - امرأة تبلغ من العمر 73 سنة، أدخلت مستشفى حكوميًّا بالرياض منذ شهر يناير 2014م بأمراض في القلب، وفي تاريخ 29/4/2014م ظهرت عليها الأعراض التنفسية، وتتلقى العلاج بالعناية المركزة، سائلين الله لها الشفاء العاجل. - رجل يبلغ من العمر 27 سنة، ظهرت عليه أعراض ارتفاع في درجة الحرارة وقيء وإسهال بتاريخ 1/5/2014م، وأدخل مستشفى حكوميًّا بتاريخ 3/5/2014م وحالته مستقرة، وهو مخالط لحالة مؤكدة. - رجل يبلغ من العمر 55 سنة، وليست لديه أعراض، وهو مخالط لحالة مؤكدة. ب- في محافظة جدة: - رجل يبلغ من العمر 94 سنة، ظهرت عليه الأعراض التنفسية بتاريخ 26/4/2014م، وأدخل مستشفى حكوميًّا بجدة بتاريخ 28/4/2014م، ويتلقى العلاج بالعناية المركزة، سائلين الله له الشفاء العاجل. - رجل يبلغ من العمر 61 سنة، يعاني فشلاً كلويًّا، ظهرت عليه الأعراض التنفسية بتاريخ 22/4/2014م، وأدخل مستشفى خاصًا بجدة بتاريخ 24/4/2014م وحالته مستقرة. - رجل يبلغ من العمر 47 سنة، يعاني فشلاً كلويًّا، ظهرت عليه الأعراض التنفسية بتاريخ 29/4/2014م، وأدخل مستشفى حكوميًّا بجدة في اليوم نفسه وحالته مستقرة. - رجل يبلغ من العمر 63 سنة، أدخل مستشفى حكوميًّا بجدة بتاريخ 17/2/2014م إثر إصابته بغرغرينا بتاريخ 29/4/2014م، وظهرت عليه الأعراض التنفسية، ويتلقى العلاج بالعناية المركزة، سائلين الله له الشفاء العاجل. - امرأة تبلغ من العمر 40 سنة، أدخلت مستشفى حكوميًّا بالعاصمة المقدسة بتاريخ 29/4/2014م بأعراض تنفسية، وحالتها مستقرة، وتم تحويلها إلى مستشفى حكومي بجدة. ت - في العاصمة المقدسة: - امرأة تبلغ من العمر 26 سنة، ظهرت لديها الأعراض التنفسية الخفيفة بتاريخ 21/4/2014م، وحالتها مستقرة، وهي مخالطة لحالة مؤكدة. - امرأة تبلغ من العمر 27 سنة، وليست لديها أعراض، وهي مخالطة لحالة مؤكدة. - امرأة تبلغ من العمر 37 سنة، وليست لديها أعراض، وهي مخالطة لحالة مؤكدة. - رجل يبلغ من العمر 14 سنة، وليست لديه أعراض، وهو مخالط لحالة مؤكدة. ث- الحالات التي تم تأكيد إصابتها بالفيروس في السابق وتماثلت للشفاء حاليًّا: - رجل يبلغ من العمر 48 سنة، وأخرج من مستشفى حكومي بجدة ولله الحمد. - امرأة تبلغ من العمر 77 سنة، وأخرجت من مستشفى حكومي بالرياض ولله الحمد. - رجل يبلغ من العمر 45 سنة، وأخرج من مستشفى حكومي بالرياض ولله الحمد. - رجل يبلغ من العمر 81 سنة، وأخرج من مستشفى حكومي بالرياض ولله الحمد. م. جاير الشهري اليوم - الرياض نفى وكيل وزارة الزراعة المتحدث الرسمي المهندس جاير الشهري، إيقاف استيراد الإبل من الدول الإفريقية، مشيراً خلال حديثه لوسائل إعلامية إلى أنها تخضع لإجراءات صحية دقيقة للغاية تبدأ من حجرها في بلدانها الأم، وإعطائها التحصينات اللازمة للتأكد من سلامتها قبل وصولها للموانئ. وعن قدرة المحاجر الصحية في الموانئ على اكتشاف الإبل المصابة بكورونا قبل دخولها أراضي المملكة، قال: بشكل عام نحن قادرون على اكتشاف أي مرض محجري وإعادة المواشي المريضة إلى بلدانها على الفور. وعن وجود خطة مستقبلية لدى وزارة الزراعة لتوعية ملاك الإبل بخطورة التعامل مع المواشي المريضة، قال: ما زال الأمر غامضاً، ولم تعلن وزارة الصحة عن وجود علاقة بشكل رسمي. وبخصوص مستوى التنسيق بين وزارة الزراعة ووزارة الصحة، قال: كل الوزارات تتعاون مع وزارة الصحة للقضاء على هذا المرض، ونحن لدينا فرق طبية بيطرية تتعاون على مدار الساعة مع وزارة الصحة. وحذر وزير الصحة المكلف المهندس عادل فقيه، في مؤتمر صحفي قبل أربعة أيام من التعامل مع الإبل خصوصاً المريضة منها، إلا أن المهندس الشهري يرفض تأكيد علاقتها بالمرض ويقول: المعلومات الواردة لنا عن علاقة الإبل بانتقال مرض كورونا مضطربة وليست واضحة، ولم يثبت حتى الآن وجود علاقة حقيقية بينها وبين الفيروس. تدابير وقائية وعلاجية في تبوك يتابع الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة تبوك، الجهود التي تبذلها المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة تبوك، وما اتخذته من تدابير علاجية ووقائية وتثقيفية لحماية المواطنين والمقيمين من مرض الكورونا. وأكد المدير العام للشؤون الصحية بمنطقة تبوك الصيدلي محمد بن علي الطويلعي، عقب ترؤسه يوم أمس الاجتماع الذي عقد في المديرية العامة للشؤون الصحية ضم كافة الجهات المكلفة بمتابعة الوضع الصحى في ظل وجود مصابين بهذا المرض، أنه تمت مناقشة وضع المصابين في أحد المستشفيات الخاصة بالمنطقة، ومراجعة كافة الإجراءات الوقائية والعلاجية والتوعوية التي اتخذتها إدارة المستشفى، مشيراً إلى دعم المستشفى بمختصين في الأمراض المعدية وتوفير المستلزمات الطبية والآف النشرات التوعوية عن المرض، ووضع لوحات ثابتة في المراكز التجارية تبين طرق انتقال المرض وطرق الوقاية. .. وصحة الشرقية تكثف حملتها الوقائية تواصل المديرية العامة للشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية، حملتها التوعوية الموسعة للتعريف بطرق الوقاية من الإصابة بفايروس "كورونا"، وتثقيف أفراد المجتمع. وأوضح مدير العلاقات والإعلام والتوعية الصحية الناطق الإعلامي بصحة الشرقية خالد بن محمد العصيمي، أن الحملة التوعوية التي انطلقت الأسبوع الماضي كمرحلة أولى استهدفت العاملين في القطاعات الصحية، لتشمل بعد ذلك كافة شرائح المجتمع خلال الأسبوع القادم، حيث تكثف نشاطاتها في المجمعات التجارية للوصول إلى أكبر قدر ممكن من أفراد المجتمع، وتوضيح سبل الوقاية من الإصابة بالفايروس والتعامل الأمثل في مثل هذه الحالات. وبين العصيمي أن الحملة ينفذها قرابة 70 متخصصا من المديرية العامة للشؤون الصحية، وسوف تتواصل على مدى شهرين لضمان إيصال الرسالة التوعوية لكافة شرائح المجتمع وتثقيفهم في هذا الجانب. وسيتم خلال الحملة بث رسائل توعوية، والتي تحرص على إيصالها المديرية العامة للشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية بتوجيهات المدير العام الدكتور صالح بن محمد الصالحي، الذي أكد أن الوقاية خير من العلاج، حيث شدد على إطلاق الحملة التوعوية في هذا الخصوص. .. واجتماع مسئولي العدوى بحفر الباطن اجتمع مدير الشؤون الصحية بحفر الباطن مطلق بن دغيم الخمعلي، بمسئولي مكافحة العدوى بصحة حفر الباطن؛ بهدف الاطلاع على الوضع الوبائي بالمحافظة، وبحث كل ما يستجد في هذا الجانب، والتشديد على تطبيق سياسات واجراءات الجودة وسلامة المرضى وبرامج مكافحة العدوى في المرافق الصحية. كما تناول الاجتماع كل ما هو جديد عن مرض "كورونا" متلازمة الشرق الاوسط التنفسية، وطرق التعامل معه وآلية حماية المجتمع والعاملين الصحيين من انتشار الامراض، والحد منه وسبل الوقاية من الاصابة بالعدوى. وشدد الخمعلي على ضرورة التأكد ان جميع المرافق الصحية الحكومية والخاصة تطبق معايير الجودة وسلامة المرضى، وتنفذ برامج مكافحة العدوى، وضرورة وجود آلية لعمل الاجراءات القياسية للحد من انتشار الأوبئة والامراض.