@ هناك روح واضحة بلاعبي المنتخب الكويتي لكرة القدم، هذه الروح كانت مفقودة في كأس أمم آسيا، هناك امتزاج ربما كان مفقوداً بعدما أظهر اتحاد الكرة العين الحمراء على بعض اللاعبين المستهترين والذين تم ابعادهم، هناك ضوابط ولوائح تم وضعها بعد ذلك مبدأ الثواب والعقاب سبق ان طالبت به وجاء الوقت الذي طبقت به اللوائح وهناك دور كبير لمدير الفريق سهو السهو حيث إنه وضع جوائز مالية للاعبين الملتزمين وعودة الحارس العملاق خالد الفضلي من جديد كابتن للفريق عامل مساعد لاستقرار اللاعبين. حيث إنه قيادي وهذا ما كان ينقص المنتخب خلال المرحلة الماضية والتي افتقدت به القيادة لا أستطيع القول إن الأزرق بأفضل حالاته ولكنه بوضع افضل من السابق، خصوصاً بعد دخول اللاعب الدولي الاسبق الفرنسي امورس مدرباً ضمن الطاقم والاشراف العام للمدرب العالمي هيدالغو الاختبار الحقيقي هل تغير به شيء أو أشياء اخرى سيكون خلال المباراة الحاسمة المقبلة أمام الصين. @ نواف فهد الشويع لاعب وسط فعال ومجهوده وافر ولياقة بدنية عالية هو لاعب وسط يحتاجه الأزرق ولكن محمد ابراهيم لم يصف النية تجاهه فهو استدعاه في كأس آسيا مع زميله محمد جراغ ثم استدعى جراغ بمفرده لمباراة الصين لاعب مثل الشويع صعب ان يكون خارج المنتخب!! @ مباراة القمة السعودية بين الأهلي والاتحاد انتهت بستة أهداف اربعة منها للاتحاد سجل بها ابراهيم السويد المنتقل حديثاً من الأهلي للاتحاد هدفاً رائعاً من خارج منطقة الجزاء كان موجهاً لزملائه السابقين ولكن هذا عصر الاحتراف. الأهلاوية أضاعهم مدرب امكانياته محدودة وهو فالمير مدرب الأولمبي الكويتي السابق في أولمبياد برشلونة 1992. @ المعلقون الخليجيون هم الأفضل عربياً يوسف سيف و علي حميد وعلي سعيد الكعبي وعدنان حمد ومحمد البكر وخالد الحربان. ولكن اسأل هل تفهمون ماذا يقول معلقو المغرب العربي عامة أنا شخصياً أحب مشاهدة المباريات بدون صوت.. أحسن!! *اعلامي كويتي