ما تعرضت له المذيعة المتألقة رانيا الباز من زوجها (الملاكم) المعروض والفنان المعتزل محمد بكر يونس، ماهو الا فصل من فصول هذا المتغطرس الذي لا يهمه سوى القضاء على كل ما لا يعجبه بقبضة يده، ضاربا عرض الحائط بكل الامور الانسانية وحرية الرأي والذي لم تمنعه نفسه من الرفق بأقرب الناس له زوجته. فذاك التصرف وان سكت عنه سابقا، الا انه اخذ يتمادى فيه وهو تصرف طبيعي لاي عدواني لا يجد العقاب الرادع. ما ذنب زوجته لكي تضرب بهذا الشكل اللا انساني الذي ينم عن عدم الاكتراث واللامبالاة. كل ما بيدنا هو سؤال الله العلي القدير ان يعجل في شفائها ويمتعها بالصحة والعافية. ونطلب من المسؤولين ايقاف كل رجل يتخذ سلوك (كل من أيدوه الوه) مبدأ له في هذه الحياة.