من خلال ما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين من تهيئة المباني والمرافق الحكومية برسم الخطط المستقبلية في انشاء المباني الحكومية لتحل مكان المستأجرة التي تكلف الدولة أعباء مادية هذا في مقابل وجود مساحة اراض واسعة تملكها الدولة في بلدتنا (بلدة الرميلة بمحافظة الاحساء) حيث نسمع نحن الاهالي بكثير من المشاريع الحكومية المزمع اقامتها على ارض الواقع من خلال المقالات في الصحف والاعلام ولكن لم نر لها نورا على ارض الواقع الى الآن وعلى سبيل المثال: * مبنى وحدة العمران التابعة لإدارة المياه بالاحساء اننا نسمع بتواجد أرض مخصصة للمبنى عند خزان المياه الجديد ولا نرى نورا لذلك. * مبنى مستشفى العمران بالرميلة توجد ارض مخصصة لهذا المرفق الصحي الحيوي ولا نرى نورا لذلك. * اعادة سفلة شوارع البلدة التي تعاني منها سياراتنا الامرين من خلال الحفر والطرق الطينية في الشوارع الرئيسية في البلد ولا نرى تحركا من بلدية العمران عن ذلك مثال الشارع الممتد قبالة مدرسة الرميلة الابتدائية والشارع الممتد من مستوصف الرضا غربا الى طريق ابوالحصى شرقا والشارع الممتد الى مدرسة البنات الثانوية الجديدة وغير ذلك. * مدارس حكومية قرية يسكنها قرابة 7000 نسمة لا يوجد بها مبان مدرسية حكومية سوى مدرستين احداهما بنين والأخرى بنات فقط. هذا مالزم التنويه عنه ولكم مني ومن اهالي الرميلة الشكر والتقدير،،، حبيب بن سلمان بوعيد مشرف مركز المعلومات بفرع هيئة المواصفات والمقاييس بالمنطقة الشرقية