في الستينات كان الغالبية يرتدون الساعات السويسرية، وكانت تحتل الصدارة، أما الآن فتحتل المركز الرابع والعشرين، لأن السويسريين عاشوا وتوقعوا أنهم فقط من يفكر وألغوا تفكير الآخرين، وكأنهم الوحيدون في العالم، وهذا النهج جعلهم يتأخرون ويتقدم غيرهم، ممن انتج الساعات الرقمية، أولئك أصحاب الابتكار والسرعة وعصف الأفكار والتفكير بطريقة مختلفة والمرونة التامة، وأولئك أصحاب تميز باستخدام القوة الثلاثية.